اسواق مدينة تونس

الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.


اسواق مدينة تونس

البلد
تونس   تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الاعلى تونس   تعديل قيمة خاصية بتقع فى التقسيم الادارى (P131) في ويكي بيانات

اسواق مدينة تونس تعديل

 
سوق العطارين
اتبنا ا فى القرن السابع للهجرة الموافق للقرن  التلاتاشر  ميلاديا على ايد مؤسس الدولة الحفصية أبو زكريا الأول، كانت السوق مشهورة بعطور الياسمين و الورد وبالعنبر والقمارى و الحناء.. ممكن الوصول عند السوق عبر نهج الغرابلية وسوق البلاغجية ونهج سيدى بن عروس شمالا، وعبر سوق الترك غربا وسوق الفكة جنوبا.
 
سوق البلاغجيه

البعض ينسبها لالعاهل الحسينى رشيد بن حسين بن على فى حين يعتقد البعض التانى أنها أسست على ايد على باشا التانى سنة 1182هـ/1768 ميلادى. دى السوق بين سوق العطارين و نهج القصبة، و تخصصت من نشأتها فى صنع البلغة والكنطرة هيا أحذية تقليدية وما تزال ليومنا ده تتعاطى تجارة الأحذية إلا أنها بقت بالأساس أحذية عصرية.

تقع دى السوق بين نهج القصبة وسوق البركة، و أسّسها حمودة باشا "1196هـ/1781م 1228هـ/1813م" وتوجد بجوار قصر الحكومة "دار الباي". و كانت مختصة فى تجارة السجاد و الأقمشة الحريرية والقياطين. وتتعاطى اليوم شوية دكاكين بيها تجارة المجوهرات والمعادن الثمينة.

هى امتداد لسوق الباى عبر سوق الترك، اللى عرفت من القرن الحداشر للهجرة الموافق للقرن السبعتاشر ميلاديا، قد تخصصت فى تجارة العبيد و معلوم أن الرق فى تونس أبطل من سنة 1846. أما دلوقتى فهى سوق لتجارة مجوهرات الذهب والمعادن الثمينة التانيه والمجوهرات.

ابتدت فى نهاية القرن الخمستاشر هجرة المسلمين و اليهود اللى أطردوا من اسبانيا و پورتوجال. و استقر معظمهم -خاصة دول اللى قدموا من الأندلس ببلاد شمال افريقياتونس، المغرب، الجزائر و ليبيا- واستقر بعضهم فى ايطاليا فى مدينة قرن، مكنهم الدوق الكبير فرديناند التانى من تسهيلات لتعاطى الأنشطة الاقتصادية والتجارية، وعند موت الدوق. هاجر أغلبهم لتونس فسكنوا بحى الحارة وتعاطوا التجارة بسوق القرانة جمع قرنى فكانوا يصدرون المنتوجات الزراعية والحيوانية والمصنوعات التقليدية: أغطية شاشية.. والمواد المتأتية من القوافل الصحراوية كريش و شحم النعام، و العاج والتبر قراضة الذهب. ويوردون مواد أولية وملونات والمنتوجات الصناعية كأغطية العيله و الحرير والأقمشة الرفيعة و القصدير و السكر و التوابل.

تقع دى السوق بجوار جامع صاحب الطابع هيا اللى تربط باب سيدى عبد السلام بساحة الحلفاوين. أسسها يوسف صاحب الطابع و أشرف على حفل تدشينها حمودة باشا سنة 1228هـ/1813م. مش لهذه السوق تجارة خاصة و إنما أنشطة تجارية متنوعة، هيا جزء من مركب معمارى فيه جامع وتربة ومدرسه وحمام وقصر وسبيل.

هو سوق مختص ببيع الأعشاب الطبية. يحتل سوق البلاط نهجا ضيقا، جانب هام منه مسقوف، و هو موجود فى قلب المدينة العتيقة ممكن الوصول ليه انطلاقا من جامع الزيتونة بالاتجاه جنوبا من سوق القشاشين. كما ممكن الوصول ليه كمان من نهج الصباغين.

تسمى دى السوق بسوق الكبابجية إشارة لالحرڤييناللى يقومون بصنع الكبائب "جمع كبة"، وتختص فى تجارة الألبسة التقليدية، هيا موازية لسوق البركة وتؤدى لسوق الترك من ناحية و لسوق السكاجين من ناحية تانيه.

كانت دى السوق اللى أسست فى العهد الحفصى تعرف بسوق الطيبين تباع بيها الأزهار قصد تقطيرها واستخراج العطور منها اللى كانت تباع بسوق العطارين. بعدين وعلشان لاقترابها من جامع الزيتونة اللى كان مركزا للجامعة الزيتونية نشطت فى دى السوق تجارة الكتب و هو ما يشير ليه اسمها.

تقع دى السوق بالممر الرئيسى اللى يوصل بين ضاحيتى باب السويقة و باب الجزيرة غربى جامع الزيتونة، ويغلب الاعتقاد بأن دى السوق قد أعيد بناؤها فى القرن التاسع للهجرة/ الخمستاشر ميلاديا على ايد السلطان الحفصى أبو عمر عثمان خلفا لسوق تانيه، هيا سوق الرمّادين.

يسمى كذلك سوق الجربيين (أصيلى جزيرة جربة)، يقع ده السوق فى قلب مدينة تونس العتيقة بجوار جامع الزيتونة، وبنى السوق عن طريق يوسف داى و هو معروف ببيع منتجات الصوف، كما يباع كمان اللباس التقليدى سفساري.

يرجع تاريخ بناء دى السوق لالعهد الحفصى القرن السابع للهجرة القرن التلاتاشر ميلاديا، و كانت تعرف ساعتها بسوق الصفارين. كان الاختصاص الوحيد لهذه السوق تصنيع النحاس وصنع الأوانى النحاسية وطلاؤها وبيعها. وتأوى دى السوق الايام دى مع نشاطها الرئيسى شوية أنشطة تجارية تانيه.

يمكن الوصول عند السوق مرورا بنهج السراجين، وكلمة السكاجين هيا فى الأصل تحريف لعبارة الشكازين جمع شكّاز و هو الحرفى المختص فى صنع الأشكز، هيا صناعة تجميل جلد السروج.

واحد من الأسواق الشعبية لتونس العاصمة، ينطلق ده السوق من ساحة سيدى البشير لساحة البرزلى اللى ينتهى ليها نهج اسبانيا و نهج الكومسيون، و هو مجاور لنهج الجزيرة. ويتخصص ده السوق فى بيع البضائع المستورة من مختلف الأنواع من الصين وشرق آسيا.
 
سوق التّرك فى مدينة تونس

اتبنا دى السوق فى القرن السبعتاشر على ايد يوسف داى، و كانت تباع بيها الأشياء الموروثة تركة وجمعها ترك. بعدين تخصصت فى بيع الملابس التقليدية زى الجبة والفرملة والصدرية والسروال.

 
ورشة لحرفى فى ميدان صنع الشاشية التقليدية والشاشية المجيدى بتونس العاصمة

يشتمل ده المركب على 3 أسواق: السوق الحفصي، السوق الصغير، والسوق الكبير. و اتبنا هاتين الأخيرتين على ايد حمودة باشا الحسينى بين سنتى 1197هـ/ 1782م و 1230هـ/ 1814 م.

لينكات برانيه تعديل

مصادر تعديل


 
اسواق مدينة تونس على مواقع التواصل الاجتماعى