احمد صبرى النجريدى
احمد صبري النجريدي هو طبيب أسنان مصري من اوائل الملحنين اللى لحنوا لأم كلثوم.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1900 | |||
الوفاة | سنة 1969 (68–69 سنة) | |||
مواطنه | خديويه مصر السلطنه المصريه المملكه المصريه جمهورية مصر الجمهوريه العربيه المتحده مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | ملحن ، وعازف | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
حياته
تعديلاتولد أحمد صبري النجريدي الملحن والشاعر في مدينة طنطا بمصر. عمل في صناعة طب الأسنان، ثم تحول إلى طبيب للأسنان بالممارسة. لحن لعدد كبير من المطربات والمطربين أمثال منيره المهديه وفتحيه احمد وملك ورجاء عبده وعبد الغنى السيد ، كمان كتب كلمات عدد كبير من الأغاني.
ولما حضرت ام كلثوم إلى القاهرة في سنة 1924 ، سعى علي بك البارودي لتعريف النجريدي عليها، في سعي لإخراجها من دائرة قصائد أبي العلا، ودفعها إلى تقديم أغاني خفيفة على قالب الطقطوقة .
لحن أحمد صبري النجريدي لأم كلثوم 13 أغنية، منها قصيدة على الجارم ” مالي فتنت بلحظك الفتاك “، وكانت القصيدة الوحيدة اللي غنتها أم كلثوم من شعره ، وأغنيات منها ” الفل والياسمين والورد ” و ” أنا على كيفك ” و ” خايف يكون حبك ليَّ شفقة عليَّ ” و ” طلع الفجر “، و " يا كروان و النبي سلم " من نظم أحمد رامي .
طلب النجريدي أم كلثوم للزواج في سنة 1928 ، بعد أن كان ألمح في نظمه للأغنيات التي لحنها لها عن إعجابه بها ، وعندما رفضت، انسحب من حياتها ومن التلحين لها. لحن أحمد صبري النجريدي أيضاً لفتحية أحمد. وكانت ألحانه لها قصائد، منها: ” بلغوها إذا أتيتم حماها “، و ” خطرت وورد الروض بين يديها “، و ” غلب الشوق مغرماً فبكاك ” .
لحن أوبريت “بدر الدجى ” ، اللي جاءت في فيلم “وراء الستار “، اللي عرض سنة 1939 ، وقام ببطولته المطرب عبد الغني السيد والمطربة رجاء عبده. كانت هذه الأوبريت آخر أعماله الفنية.
من الاغاني اللى لحنها لام كلثوم
تعديل- ما لى فتنت بلحظك الفتاك 1926
- والله ما حدش جني عام 1927.
- يا ستي ليه المكايدة عام 1926.
- يا كروان والنبي سلم عام 1926.
- خايف يكون حبك ليا شفقة عليا
الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.