اسماعيل ياسين بوليس حربى (فيلم)
اسماعيل يس بوليس حربى هو فيلم كوميدى مصرى تم انتاجه سنة 1958، من اخراج فطين عبد الوهاب و بطولة اسماعيل ياسين و عبد السلام النابلسى و فريده فهمى و محمود فرج و على رضا و حسن حامد و ياسين اسماعيل ياسين .
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالمصرى: اسماعيل يس بوليس حربى) | ||||
الصنف | فيلم دراما | |||
تاريخ الصدور | 1958 | |||
مدة العرض | ||||
البلد | مصر | |||
اللغه الاصليه | مصرى | |||
الطاقم | ||||
المخرج | فطين عبد الوهاب | |||
الإنتاج | أفلام جمال الليثى | |||
الكاتب | على الزرقانى | |||
البطوله | اسماعيل ياسين و عبد السلام النابلسى و فريده فهمى | |||
صناعه سينمائيه | ||||
تصوير سينمائى | كليليو | |||
معلومات على | ||||
IMDb.com | صفحة الفيلم | |||
تعديل |
تمثيل
تعديلالحكايه الكامله
تعديلاسماعيل(اسماعيل ياسين)مونولوجست يعمل فى احد الكباريهات، وله جمهوره ومعجبيه،وهو متجوز من الراقصة سلوى (فريدة فهمى) وله منها ابن وحيد هو ياسين (ياسين اسماعيل)، لكن سلوى رأت ان بيتها وابنها احق بيها من عملها بالكباريه، فقررت ترك العمل، ده أثر على نشاط الكباريه، ولم يجد لمعى (على رضا) مدرب الرقص، من تحل محل سلوى، كما ان عروض الحفلات الخارجية تشترط وجود سلوى، علشان كده حاولوا اغراء اسماعيل بزيادة راتب سلوى، بعدين هددوه بالفصل، فلم يرضخ لهم، واستغل لمعى حضور احمد مجانص (محمود فرج) المجند بالبوليس الحربى، لزيارة زميل بالكباريه، وسأل عن تجنيد اسماعيل وعلم انه ساقط قيد، فأبلغ عنه وتم تجنيده بالبوليس الحربى، وقام لمعى بتحريض مجانص على اسماعيل، وفى قشلاق التجنيد تقابل اسماعيل مع صديقه السابق الدكتور شهير (عبد السلام النابلسى) الساحر واستعاد معه ذكريات الماضى وقدرات الدكتور شهير، ومن محاسن الصدف ان معلمهم فى فترة التدريب كان حبيب اسماعيل الشاويش عطيه، وتابع مجانص مؤامراته مع اسماعيل،و ده عرضه لمشاكل مع الشاويش عطيه، كانت دائم تسفر عن حرمان اسماعيل من الاجازات، و كان مجانص يحاول زيارة سلوى ليزرع الشك فى قلبها نحو زوجها اسماعيل، وفى تدريبات الإشارة واستخدام الموتوسيكل، قام مجانص بقطع سلك الفرامل لإسماعيل،و ده عرضه لخطر كبير، ودخل مستشفى القشلاق، لكن شهير طلب منه ان يدعى انه فقد الذاكرة لحد يتمكن من معرفة المتسبب فى قطع الفرامل، وانصب الشك حول مجانص، الذى ابلغ لمعى بفقدان اسماعيل لذاكرته، فإستغل الموقف واتفق مع الراقصة محاسن (ليلى كريم) ان تزور اسماعيل وتدعى انها مراته، وفى نفس الوقت ذهب الى سلوى وصحبها لزيارة اسماعيل، لتشاهد محاسن وتعتقد ان اسماعيل متجوز عليها، وبما ان اسماعيل فاقد للذاكرة، فلن يدافع عن نفسه وطلبت سلوى الطلاق وقررت التعاقد مع الكباريه خلال رحلة سفره للخارج، لكن ياسين أسرع لوالده ليخبره برجوع والدته للكباريه، وفى نفس الوقت تمكن شهير من تنويم مجانص مغناطيسيا وجعله يعترف امام الشاويش عطيه بأنه هو الذى قطع فرامل الموتوسيكل، وان لمعى هو الذى حرضه لكى تعود سلوى للعمل، فهرب اسماعيل وشهير من المعسكر، وتبعهم عطيه ومجانص وقبضوا على محاسن وتوجهوا للكباريه حيث تشاجروا مع لمعى ورجاله، واعترفت محاسن بكل شيئ امام سلوى، لتعود المياه لمجاريها، فى الوقت نفسه حضر البوليس الحربى وقبض على الهاربين واودعهم سجن القشلاق.