اسماعيل ياسين بوليس سرى (فيلم)
اسماعيل ياسين پوليس سرى هو فيلم كوميدى مصرى انتاج سنة 1959، من اخراج فطين عبد الوهاب و بطولة اسماعيل ياسين و عبد السلام النابلسى.
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالمصرى: اسماعيل ياسين پوليس سرى) | ||||
الصنف | فيلم دراما | |||
تاريخ الصدور | 1959 | |||
البلد | مصر | |||
اللغه الاصليه | مصرى | |||
الطاقم | ||||
المخرج | فطين عبد الوهاب | |||
الإنتاج | جمال الليثى | |||
الكاتب | هاشم جمعه | |||
سيناريو | على الزرقانى (سيناريو و حوار) | |||
البطوله | اسماعيل ياسين و عبد السلام النابلسى | |||
صناعه سينمائيه | ||||
تصوير سينمائى | كليليو | |||
التركيب | حسين احمد | |||
معلومات على | ||||
IMDb.com | صفحة الفيلم | |||
تعديل |
تمثيل
تعديلملخص القصه
تعديلعسكرى بوليس يسئ التصرف ونتجية أنه يسئ التصرف هربا منه مجرم رئيس عصابة قبل ايداعه لمستشفى الأمراض العقلية وخوفا من عقابه بتهمة الأهمال قرر أن يدخل المستشفى بأسم المجرم .
الحكايه الكامله
تعديلاسماعيل(اسماعيل ياسين)عسكرى بوليس نظامى،طيب القلب،وعلى نياته،ويحب وزه (تهانى راشد)ابنة خاله عبد ربه(حسن فايق)لكن مرات خاله شويكار(زينات صدقى) ضابطة الألعاب تعترض عليه،بينما كان يلاقى المعارضة كمان فى عمله من الصول عطيه(رياض القصبجى)الذى انتهز فرصة وجود مجرم خطير يدعى الجنون (ميمو رمسيس)صدر له قرار بترحيله الى مستشفى المجانين،فأسند المهمة الى اسماعيل، لكن المجنون و هو كمان زعيم عصابة للسطو والتهريب،استطاع خداع اسماعيل والهرب منه. اشتكى اسماعيل لخاله عبد ربه،الورطة التى وقع فيها،فاقترح عليه ان يسلمه للمستشفى بدلا من المتهم المجنون،وهو بكده يتخلص من سطوة شويكار مراته. اندمج الخال فى المستشفى مع فريق المجانين الذى ينتج فيلما بالمستشفى من اخراج(اسكندر منسى)وانتاج(على عبد العال)وتصوير(محمود لطفى) وتمثيل (حسن أتله)و(محمد نبيه)وقام عبد ربه بدور محمود المليجى فى الفيلم الاكشن. فى الوقت نفسه تقدم اسماعيل بطلب انتقاله للمباحث حيث عمل مع الصول بكير النابلسى (عبد السلام النابلسى)الذى عرف قصة اسماعيل مع المجرم وخاله بالمستشفى وتعاون معه للعثور على المجرم الحقيقى،والذى تمكنوا من معرفة مقره بالكباريه حيث كان زعيم عصابة مكونة من شوقى(جمال رمسيس)ومحروس(سعيد خليل) والدعجى(محمد الديب)وسالم(محسن حسنين)والراقصة زينات(زينات علوى)واكتشفوا انهم فى انتظار دويتو راقص أسبانى،فتنكر الصول بكير فى زى دون كابيللو،وتنكر اسماعيل فى زى مراته باتستايا،ورقصوا فى الكباريه،حيث كان اسماعيل مرتدى مجوهرات مزيفة،ظنتها العصابة حقيقية،فمثل شوقى الحب على باتستايا،بينما شاغلت زينات زوجها دون كابيللو،حتى تم اكتشافهم،فهربوا،وتعرف زعيم العصابة على اسماعيل فطارده لحد قبض عليه وحبسه مع الصول بكير الذى قبضت عليه العصابة،لكن البوليس تمكن من القبض على محروس الذى ادعى للبوليس ان زعيم العصابة هو عبد ربه خال اسماعيل،وهو يتعاون معه فى السرقة ومختبأ من البوليس فى مستشفى المجانين،فتم القبض عليه و هو يمثل فيلم الاكشن. لكن تمكن الصول بكير بمعاونة اسماعيل من ايقاع العصابة فى شر أعمالها بأن استطاع الاتصال بالبوليس الذى حضر وقبض على زعيم العصابة قبل سفره الى بره البلاد،لكن يوم فرح اسماعيل على حبيبته و بنت خاله وزه،كلفه الصول عطية بتوصيل مجرم آخر لمستشفى المجانين،فهرب منه كالعادة.