اسماعيل ياسين فى البوليس (فيلم)

إسماعيل يس فى البوليس
إسماعيل يس فى البوليس
(بالعربى: إسماعيل يس في البوليس)
الصنف	فيلم دراما
تاريخ الصدور	1956
مدة العرض
البلد	مصر
اللغه الاصليه	العربية
الطاقم
المخرج	فطين عبد الوهاب
الإنتاج	أفلام الاتحاد - عباس حلمي وشركاه
الكاتب	فطين عبد الوهاب (قصة وسيناريو); السيد بدير (حوار)
البطوله	إسماعيل ياسين; زهرة العلا
موسيقى	فؤاد الظاهرى
صناعه سينمائيه
تصوير سينمائى	محمد عبد العظيم
معلومات على
IMDb.com	صفحة الفيلم
السينما.كوم	1010888
	تعديل

اسماعيل يس فى البوليس فيلم كوميدى مصرى انتاج سنة 1956، من اخراج فطين عبد الوهاب و بطولة اسماعيل ياسين و زهرة العلا.

تمثيل

القصة الكامله

زكى(اسماعيل ياسين)عسكرى دوريه مبتدئ بقسم الأزبكية يعمل بدورية الليل،وقد استغاثت به مدام شماع لوجود لصوص بشقتها،فتمكن من القبض على احدهم،وفر الباقون بالمسروقات،وقام ظابط المباحث(حسين قنديل)بتكليف الباشاويش عطيه خلف الله(رياض القصبجى)بالتنكر فى شخصية لص لكشف أفراد العصابه التى سرقت مدام شماع،وقد توصل الى انها عصابة زينهم(حسن حامد)فرسم خطة للقبض على العصابة ونشر فى الصحف خبر هروب اللص عطيه ورصد مكافأة لمن يقبض عليه فقام العسكرى زكى بالقبض عليه وأفسد خطة البوليس،ولكن الباشاويش عطيه ضمه للمباحث ليأمن غباءه. كان زكى يقيم بالقبة فى منزل الصائغ عبد البديع مستور(حسن البارودى)ويحب جارته جمالات(شريفه ماهر) وشبكها بخلخال العائلة المتوارث،رغم أنف ام جمالات(زينات صدقى)التى تكرهه،وكانت جمالات مستاءة من مواعيد زكى الملخبطة،فهو يعمل والناس نيام،وينام والناس مستيقظين،وهى تريد الفسح وتشوف الدنيا،وقد سكن بجوارهم ظابط الألعاب رشدى (رشدى اباظه)فمالت له جمالات وأعادت الخلخال لزكى.وكان يسكن بالمنزل البنت الحلوه سنيه(زهرة العلا)التى تعمل حتى وش الفجر وتدعى انها تعمل فى مستشفى لتعول والدها(على رشدى) المريض،فساءت سمعتها،وظن الجميع انها دايره على حل شعرها،واكتشف زكى انها تعمل فى احد الكابريهات عاملة تذاكر،وذلك لما كان يراقب زينهم مع الباشاويش عطيه،وانكشف أمرهم لغباء زكى،فتم نقله الى إدارة المطافئ،ولكن زكى اثبت كفاءته فى الغباء وعدم فهم الأوامر،وعدم إتقان التدريبات ونشر الفوضى فى ساحة التدريب،فتم نقله الى إدارة النجدة حيث اشترك فى احد عربات النجدة،وتمكن زكى من إنقاذ عليوه الكلوباتى (عبد الغنى النجدى)الذى حاول الانتحار. قام رشدى بخطبة جمالات،مما أصاب زكى بصدمة،ولكنه تجاوزها عندماإكتشف ان سنية فتاة شريفه وباع ساعته الذهبية ماركة الجرس لعبد البديع مستور،لكى يحضر الدواء لوالد سنيه،دون ان تعلم انه فاعل الخير. ابلغ عبد البديع عن سرقة خزانة منزله بعد ان هبط اللصوص عليه من شقة رشدى الذى قبض عليه بتهمة السرقة. قامت سنيه بإبلاغ زكى ان زينهم قام بسرقة احد الخزائن،فراقبه مع عطيه وتمكنوا من القبض عليه وضبط المسروقات،ورأى زكى ساعته مع المسروقات فأخذها ومعها ماأبلغ عنه عبد البديع،ووضعها فى جيبه ونسى تسليمها من شدة التعب،وأمام إنكار زينهم واتهام رشدى،قام زكى بتسليم المسروقات التى تثبت ان زينهم هو السارق،وتبرئ رشدى،وتم خصم ٥ أيام من مرتب زكى لتقاعسه عن تقديم المسروقات ونقله الى الدورية،وإعطاءه مكافأة القبض على زينهم،ولكنه ابلغ البوليس ان المكافأة من حق سنيه،التى اشترت الساعة وإعادتها اليه،فقام بتسليم خلخال العائلة لها.