اسماعيل ياسين فى الجيش (فيلم)
اسماعيل ياسين فى الجيش هو فيلم كوميدى مصرى انتاج سنة 1955، من تأليف ابو السعود الإبيارى وإخراج فطين عبد الوهاب و بطولة اسماعيل يس و سميرة احمد و عبد السلام النابلسى و رياض القصبجى..وده كان اول فيلم بأسم اسماعيل ياسين فى عنوانه.
| ||||
---|---|---|---|---|
الصنف | فيلم دراما | |||
تاريخ الصدور | 1955 | |||
مدة العرض | ||||
البلد | مصر | |||
اللغه الاصليه | العربية | |||
الطاقم | ||||
المخرج | فطين عبد الوهاب | |||
الإنتاج | أفلام الهلال | |||
الكاتب | ابو السعود الإبيارى | |||
البطوله | اسماعيل ياسين سميره احمد عبد السلام النابلسى رياض القصبجى | |||
موسيقى | فؤاد الظاهرى | |||
صناعه سينمائيه | ||||
تصوير سينمائى | حسن داهش | |||
التركيب | اميل بحري | |||
توزيع | شركة النيل | |||
معلومات على | ||||
IMDb.com | صفحة الفيلم | |||
السينما.كوم | 1010883 | |||
تعديل |
تمثيل
تعديلالقصة الكامله
تعديلزكى عباس ابو النواس(اسماعيل ياسين)الشهير بترمس،صبى شيخ حارة الوطواط،يحمل عددا من طلبات الاستدعاء للخدمة العسكرية،كانت الاولى من نصيب عوكل سويلم المنفلوطى(عبد الغنى النجدى)الشهير بعوكل،بائع العرقسوس بالحاره،والثانية من نصيب عم حسين عبد الوهاب(حسن أتله) ساقط القيد صاحب المطعم الشعبى،وزوج الست ام عبده(جمالات زايد) وعم الجميله سميره،التى يحبها ترمس،والتالتة كانت لعبد العزيز شرشوح (عبدالسلام النابلسى)الشهير بزيزو،الكوافير إبن المزين(محمود لطفى). رفض زيزو إستلام الاستدعاء،فأجبره الشاويش عطيه(رياض القصبجى) على استلامها،وقد كان يحلق ذقنه فى دكان شرشوح استعدادا لزيارة عم حسين لخطبة سميره،ومعه تورته هدية،فقام ترمس بإستبدالها بفردة حذاء مما جعل موقف عطيه سيئا جداً،فتوعد ترمس بالانتقام. وكان الاستدعاء الأخير لزكى عباس ابو النواس،والذى لم يستدل عليه ترمس،وعندما سأل أمه(سعاد احمد)،إخبرته انه هو بنفسه. ذهب الجميع لمعسكر الإستقبال حيث تم تنظيفهم،وحلق شعورهم،ليحولوا لمعسكر الفرز،للفحص الطبى،ثم لمعسكر التدريب،حيث كان معلمهم هو بنفسه الشاويش عطيه،الذى حاول الانتقام من ترمس،ومحاباة صهره القادم عم حسين. ولما علم ترمس بأن عم حسين أرسل مع عطية خطاب توصية لخطبة سميره،استبدله بخطاب غرامى لسميره كتب لها فيه انهم مثل حلة وغطاها،جزمة وشراب،عربة وحمار،وقرأت سميره الخطاب،ووضعت الرد فى حزام الشاويش عطيه. اعتدى عطيه على ترمس فتم نقله لمعسكر آخر،ولما أنهى المجندون فترة تدريبهم،تم توزيعهم على المعسكرات،فكان نصيبهم العمل مع قائد الصف الشاويش عطيه،ليدور صراع آخر للفوز بقلب سميره. حدد حسين موعدا لخطبة سميره من الشاويش عطيه،فإستنجدت سميره بترمس أثناء وجوده فى الخدمة،فلم يستطع الرد عليها،مما جعلها تغضب،وتوافق على الخطبة لعطية،وعندما ذهب ترمس الخطوبة،قام عطيه بإصدار أوامر ضبط وربط لترمس امام المدنيين،مما عرض عطيه للعقاب وعزله لرتبة نفر،وترقية ترمس لرتبة مساعد أومباشى بشريط،مكافأة لإطاعته الأوامر،وتم فسخ الخطوبة. ولكن عم حسين حدد زوج سميره بمن يفوز فى مباراة المصارعة بين عطيه وترمس،وفاز ترمس بالبطولة وبقلب سميره.