اسماعيل ياسين فى متحف الشمع (فيلم)

فيلم

اسماعيل يس فى متحف الشمع فيلم مصرى كوميدى انتاج سنة 1955 بطولة اسماعيل يس و عبد الفتاح القصرى و سناء جميل.

اسماعيل ياسين

القصة الكاملة تعديل

انشأ الاستاذ على(على رشدى)متحفا للشمع يديره إداريا(عبدالغنى قمر)ويعاونه وديع (محمدالديب)ورياض(محسن حسنين)وإبراهيم(عبدالعزيزخليل)ويصنع التماثيل الفنان فريد(فؤاد جعفر)وتعاونه الفنانة ريرى(برلنتى عبد الحميد ). وكانت سامية(سناء جميل) إبنة الاستاذ على مخطوبة لفريد،الذى اكتشف ان هناك عصابة تستخدم التماثيل فى اخفاء المجوهرات لتهريبها للخارج،وقام بتصوير احد أفرادها المتخفى وهو يخبئ فى التماثيل المجوهرات،وعندما لمحه المجرم هرب منه وخبأ شاسيه الفيلم فى احد فازات المتحف وهرب. صارح فريد مساعدته ريرى بما اكتشفه،والتى كانت من أفراد العصابة فأبلغت المدير،الذى فى حقيقته نائب زعيم العصابة. ابلغ زعيم العصابة،الذى لا يعرفه احد،نائبه مدير المتحف لاسلكيا،ان فريديجب التخلص منه،والحصول على الفيلم الذى صوره،فقام المدير بتكليف وديع بالمهمة،والذى أشعل النار فى سيارة فريد وهو داخلها بعد ان جرده مما فى جيوبه ولم يكن من بينها الفيلم. طلب المدير من وديع ان يبحث له عن اثنين حانوتية جهلاء واغبياء،ليقوموا بدفن التماثيل فى الأماكن التى يحددونها لهم فوقع اختياره على اسماعيل(اسماعيل يس)وعبده(عبدالفتاح القصرى)وهم صبيان الحانوتى العربى(عبدالمنعم اسماعيل)وكان اسماعيل يحب كيتى(كيتى فوتراكس)إبنة الحانوتى الافرنجى كرياكو(على عبدالعال). تولى اسماعيل وعبده دفن التماثيل ثم ألحقهم وديع بالعمل داخل المتحف حتى يكونوا تحت أمره كلما أراد دفن تمثال. وحدثت للعمال الجدد الكثير من المواقف الطريفة مع التماثيل،وجاءت كيتى لزيارة اسماعيل،ولما جاء والدها للبحث عنها تخفت فى شكل تمثال،وعندما شاهد المدير التمثال طلب من اسماعيل تجريده من ملابسه ليكون شكله افضل. كما كسر اسماعيل احد التماثيل واضطر لإرتداء زى التمثال والوقوف بدلا منه. عثر اسماعيل على الفيلم المطلوب،كما فقدت احدى الزائرات(فيفى يوسف)الفيلم الخاص بها،وعثر عليه اسماعيل أيضاً،وقد أخذت ريرى الفيلم الخطأ من اسماعيل،بينما أخذت الزائرة الفيلم الذى صوره فريد فلما أعادته لوديع،شاهد الصور وعرف زعيم العصابة،فتم قتله على يد المدير،وشاهده اسماعيل وعبده،فخاف منهم وقبض عليهم لقتلهم،ولكن كيتى أنقذتهم،ثم اكتشفوا أن فريد على قيد الحياة بعد ان احترق وجهه،وحاولوا جميعا الوصول لزعيم العصابة،ثم اكتشفوا ان مصور المتحف(محمدتوفيق)هو فى الواقع اليوزباشى كمال منصور،ويراقب العصابة،وتمكن من القبض على الجميع،بينما تمكن فريد من مطاردة زعيم العصابة الذى سقط من فوق المتحف ومات وبكشف وجهه وجده سامية خطيبته.

  الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.