الخط
محمد منصور صاحب لقب الخط الاصلى ,من اشهر السفاحين فى تاريخ مصر ، من مواليد مركز اسيوط ولد سنة 1907 ابتدت اسطورته بخناقه بسيطه مع راجل اسمه طوسون من عيله اسمها حميد ونتج عنها قتل واحد من عيلة حميد وابتدت قصة محمد منصور مع الاجرام. بدايته كانت من درنكه مسقط راسه و كان الرد سريع من عيلة حميد فابتدو يدوروا عليه لكن ما لقيهوش لإنه هرب ع الجبل عشان يستخبى فإتاخد التار من اثنين من اخواته.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
تاريخ الميلاد | سنة 1907 | |||
تاريخ الوفاة | سنة 1947 (39–40 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | سفاح | |||
تعديل مصدري - تعديل |
الطلوع فى الجبل
بعد ما طلع الجبل فى سنة 1914 اتلم حواليه المطاريد والخارجيين على القانون وابتدوا فى فرض سطوتهم وسرقوا وقتلوا وتاجروا فى المخدرات والسلاح و نشر محمد منصور الرعب فى قلوب الناس فى المنطقه و لحد المناطق المجاوره ، و بالقوه اللى بقت مع محمد منصور ( الخط ) بقى متعطش للدم و ارتكب اكتر من 20 جريمة قتل وشروع فى قتل .
و شاع عن محمد منصور انه كان يتحدى البوليس و ويستهزء بهم، و انتشرت فى الوقت قصه ظريفه توضح مدى سخرية الخط من رجالة البوليس. بتقول القصه ان عمده من بيت ابو ليفه فى يوم من الايام بعد الاجهاد اللى صابه من التدوير على الخط دخل السينما عشان يستريح فلقى الشخص اللى كان قاعد جنبه و نافخ نفسه ولع له السيجاره ، وتانى يوم استلم العمده جواب بيقول ان اللى ولع له السيجاره ليلة امبارح كان الخط نفسه. و قعدت الخدع دى تحصل لفترة طويله.
النهايه
فى سنة 1947 كانت نهاية السفاح ده بعد ما خطف طفل و طلب من اسرته يدفعوا له فدية مقابل انه يسسيبه ، فراح العمده مبلغ البوليس اللى طلب منه انه يسايره و يجاريه عشان يقع فى ايدهم ، و ده اللى حصل بالظبط ، و جهز البوليس بقيادة ظابط مشهور اسمه العبودى كمين فى المكان المحدد للتسليم و قدر شيخ الغفر مغافلة المطلوب و ربطه ، و دارت معركة بالرصاص اتقتل فيها الخط ، وبكده انتهت قصة خط الصعيد.