الشاب حسنى

الشاب حسنى أو حسنى شقرون مطرب جزائرى له شهرة عالمية، اتولد يوم 1 فبراير 1968 بحى الصديقية (قمبيطة - التسمية الفرنسية وهران). ابتدا فى الغناء سنة 1986 بألبوم «البراكة»، ليتسيد الساحة الفنية عربيا وعالميا فى فن الراى. حقق انتشار سريع ومبيعات خياليه نافس بيها نجوم الغناء فى العالم، ولقب بملك الأغنية العاطفية. قام مجهولان باغتياله فى عز شبابه وشهرته ظهيرة الخميس 29 سبتمبر 1994. لعيلة فقيرة، إذ أن والده كان يمتهن الحدادة و عانى من أزمة مالية خانقة لما كان حسنى صغير وحلم بأن يصبح أصغر أبنائه طبيبا أو محاميا لكن حسنى كان دائما يحلم بأن يصبح واحد من نجوم كرة القدملكن مارسها ب واحده من الفرق فى مدينة وهران المنتمية للقسم التانى من الدورى الجزائرى بعدين اعتزل عقب إصابته فى الذقن على مستوى الفك السفلي، فى واحده من الماتشات مع فريقه حيث كانو يلعبون فى ملعب غير عشبي، ومكث أسابيع فى المستشفى وهناك كان يستمع لأغانى فريد الأطرش، ولما خرج من المستشفى زاد وزنه وانخفض مستواه كثير فى مجال كرة القدم، فقرّر الاعتزال وبدأ حلم الغناء ليصبحبعد كده فنان الأغنية العاطفية واتلقب بملكها بدون منافسه .

الشاب حسنى
معلومات شخصيه
اسم الولاده	(بالعربى: حسني شقرون)،  و(باللغه فرنساوى: Hasni Chakroun)
الميلاد	1 فبراير 1968   وهران
الوفاة	29 سبتمبر 1994 (26 سنة)  وهران
مواطنه	الجزاير
الحياه العمليه
المهنه	مغنى
اللغات المحكيه او المكتوبه	الدارجه الجزائريه
بداية فترة العمل	1986
اتأثر بـ	احمد وهبى

الشاب حسني.

الشاب حسنى فنان جزائرى صاحب مزيكا بلده و كان انضم لواحده من الفرق الفلكلورية فى صغره -فرقة قادة ناوى- وشارك فى حفلات الزفاف والسهرات المنظمة فى مدينة وهران وذاع صيته خاصة بأدائه لأغانى التراث الجزائرى كأغنية «ياذا المرسم عيد لى ما كان... فيك أنا والريم تلاقينا»، المعروفه والمحفوظة عند اغلب الجزائريين فكان اداها قبله الشاب خالد، الشاب مامى وغيرهم من نجوم الأغنية الجزائرية، وبكده ابتدا فى إنتاج الأبوليس ليحطّم بعدها أرقاما قياسية مذهله بالبومات غزيرة ومبيعات فاقت عشرات الملايين فى الألبوم الواحد.