العائلات اليهوديه المصريه


العائلات اليهوديه المصريه

معلومات شخصيه
Egyptian Alexandria Jewish choir of Rabbin Moshe Cohen at Samuel Menashe synagogue. Alexandria.
Egyptian Alexandria Jewish choir of Rabbin Moshe Cohen at Samuel Menashe synagogue. Alexandria.
Egyptian Jewish girls from Alexandria, probably between the late '50s and early '60s, during Bat Mitzva
Egyptian Jewish girls from Alexandria, probably between the late '50s and early '60s, during Bat Mitzva

اكبر العائلات اليهوديه المصريه

عيلة شيكوريل

عائلة سفاردية من أصل إيطالي وترجع شهرتها لعميد العائلة مورينيو شيكوريل وهاجر لمصر من إزمير (الدولة العثمانية) في أواخر القرن 19. وكان رئيس مجلس ادارة محلات شيكوريل اللى كان واحد من اكبر المحلات التجارية المشهورة في مصر واللى اتأسست سنة 1887 وكان راسمال الشركة 500.000 جنيه مصرى، واشتغل فيها 485 موظف اجنبي و142 موظف مصري.

 
 

مورنيو شيكوريل بعد ما هاجر لمصر اشتغل شويه فى محل اسمه او بيتي بازار (بالفرنساوى : Au Petit Bazar) كان بيملكه واحد يهودى تانى اسمه هانو (Hannaux ) وفي سنة 1909 أسس شيكوريل أول محل خاص بيه اسمه ليه جراند ماجازان شيكوريل بجانب قصر الاوبرا فى وسط القاهره وبمساعدة أولاده الثلاثة: سولومون ويوسف وسلفاتور. كبر المحل وأصبح واحدً من أفخم المحلات فى القاهرة افتتح شيكوريل كمان سنة 1936 سلسلة محلات تانيه اسمها اوريكو ( وكانت الاسعار فيها ارخص قليلا من محلات شيكوريل اللى كانت تخدم الطبقة الأرستقراطية بشكل أساسي.

مورينيو شيكوريل هو والد سلڤاتور شيكوريل اللى اشتهر فى مصر لما أصبح عميد اليهود المصريين فى القاهره سنة 1946 بعد رينيه قطاوي وسولومون شيكوريل، الابن الأكبر لمورينيو شيكوريل

مورينيو شيكوريل اتقتل في فيلته في شارع سري لانكا بحي الزمالك، في 5 مارس 1927، على ايد سائقه اليهودي.

 
يوسف بك شيكوريل

من أعضاء العيله:

  • – ريمون شيكوريل (1920-2008)، فيلسوف وموسيقار مصري
  • – ميشل شيكوريل (*1947- )، مقاول فرنسي، ابن ريمون شيكوريل
  • – جيرار شيكوريل (1951 – )، Gérard Cicurel، رجل أعمال فرنسي، أسس شركة اتصالات في 2012
  • مورينيو شيكوريل () مؤسس عيلة شيكوريل في مصر.
  • سالفاتور شيكوريل (1893-1975) مبارز شيش مصري.
  • يوسف (بك) شيكوريل Cicurel من مؤسسين بنك مصر
  • – سولومون شيكوريل ( – 1927)، ابن مورينيو شيكوريل.
  • – رونالد شيكوريل (1945 – ) عالم رياضيات مصري.

عيلة قطاوى

 
يوسف اصلان قطاوي باشا

عيلة قطاوى هى عيله مصرية يهودية برز عدد من أفرادها في النشاط السياسي والاقتصادي في مصر في أواخر القرن 19 وحتى النص الأول من القرن العـشرين، وترجع أصـولها إلى قرية قطا شـمالي القاهرة.

 
موسى باشا قطاوى

ابتدا دور العيله بعد نزوح أليشع حيدر قطاوي إلى القاهرة في أواخر القرن 18 لما حصل ابنه يعقوب (1801 ـ 1883) على امتيازات من الحكومة للقيام بأنشطة تجارية ومالية، وكان أول يهودي مصري يمنح لقب «بك». كمان حصل على لقب بارون من الإمبراطورية النمساوية المجرية اللى حملت العائلة جنسيتها.

أوكلت ليـه نظـارة الخزانة في فترة حكم الخديوي عباس الأول (1849 ـ 1854)، واحتفظ بالمنصب خلال حكم الوالي سعيد والخديوي إسماعيل، وتولَّى في أواخر أيامه رئاسة الجماعة اليهودية في القاهرة اللي كانت تُسمَّى الطائفة الإسرائيلية. وبعد وفاته، خلفه ابنه موسى قطاوى (1850 ـ 1924) في رئاسة الطـائفة، واختـير عــضو في البرلمان المصري، كمان مُنح لقب الباشوية. وكان موسى قطاوي من كبار رجال المال والبنوك، وتولَّى إدارة عدد من الشركات وساهم في تمويل مشاريع السكك الحديدية في صعيد مصر وشرق الدلتا ومشاريع النقل العام في القاهرة بالتعاون مع عائلات سوارس ورولو ومنسى.

وبعد وفاة موسى، انتقلت رئاسة الطائفة إلى يوسف اصلان قطاوى (1816 ـ 1942) اللى درس الهندسة في باريس وعمل عند عودته موظف في وزارة الأشغال العامة. بعدها سافر إلى إيطاليا لدراسة أصول صناعة السكر وعاد إلى مصر ليؤسس مصنع للسكر، واختير عضو في العديد من المجالس الاستشارية للمؤسسات الصناعية والمالية واشترك سنة 1920 بالتعاون مع طلعت حرب ويوسف شيكوريل في تأسيس بنك مصر. وفي سنة 1915، كان يوسف قطاوي عضو في الوفـد المصري السـاعي إلى التفـاوض مع بريطانيا لنـيل الاستقلال لمصر، كمان اختير سنة 1922 عضو في اللجنة اللى اسندت ليها مهمة وضع دستور مصري جديد في أعقاب الثورة المصرية (1919) والتصريح البريطاني بمنح مصر استقلالها الشكلي (1923).

عمل يوسف أصلان قطاوي وزير للمالية سنة 1924 وبعدها وزير للمواصلات سنة 1925، وانتخب سنة 1923 عضـو في مجلس النواب عن دائرة كوم أمبو، كمان كان عضوًا في مجلس الشيوخ في الفترة من 1927 وحتى 1936. ونشر سنة 1935 دراسة بالفرنسية تدافع عن سياسة الخديوى اسماعيل الاقتصادية. وقد تزوج من عائلة سوارس اليهودية الثرية وكانت زوجته وصيفة للملكة نازلى.

وبعد وفاة يوسف أصلان، انتُخب ابنه أصلان ليشغل مقعد أبيه في مجلس الشيوخ سنة 1938، كمان عمل سكرتير عام لمصلحة الأملاك الأميرية التابعة لوزارة المالية ومندوب عن الحكومة المصرية في شركة قناة السويس ومندوب للحكومة في البنك الاهلى المصرى. أما ابنه التاني رينيه قطاوى، فقد اختير عام 1943 رئيسًا للجماعة اليهودية في القاهرة. وكان عضوًا في البرلمان كما كان يدير عدة مشروعات اقتصادية، ونشر بين عامي 1931 و1936 ثلاثة مجلدات تشكل تأريخًا لفترة حكم محمد علي. وكان يوسف قطاوي من مؤسسي جمعية مصر للدراسات التاريخية اليهودية. وفي عام 1957، غادر الأخوان رينيه وأصلان مصر واستقرا في أوربا. أما آخر الشــخصيات البارزة في عائلة قطاوي، وهو جورج قطاوي، فقد كانت اهتماماته أدبية في المقام الأول حيث نشر عدة دراسات عن الأدبين الإنجلـيزي والفرنســي، كما كان يكتـب الشـعر بالفرنسية. وقد اعتنق المذهب المسيحي الكاثوليكي مع العـديد من المثقـفين المصريين اليهود السفارد الذين تخلوا عن اليهودية. وعلى عكس ما تدَّعي بعض المصادر الصهيونية، ليس ثمة ما يشير إلى تعاطُف الشخصيات الرئيسية في عائلة قطاوي مع المشروع الصهيوني من بعيد أو قريب، ولا إلى قيامهم بأية أنشطة من شأنها دعم هذا المشروع. بل عارض كلٌّ من يوسف أصلان قطاوي وابنه رينيه قطاوي الصهيونية، حينما تولَّى كلٌّ منهما رئاسة الطائفة اليهودية في مصر. وحذر رينيه قطاوي يلون كاسترو، زعيم الحركة الصهيونية في مصر، من الدعوة للهجرة إلى فلسطين باعتبار أن ذلك يمس علاقة الجماعة بالسلطات المصرية. كما دعت عائلة قطاوي إلى اندماج أعضاء الجماعة اليهودية في المجتمع المصري وشجع يوسف أصلان قطاوي تأسيس « جمعية الشبان اليهود المصريين » (1934/1935) وجريدة الشمس الأسبوعية الصادرة بالعربية، وقد كان هدفهما «تمصير» أعضاء الجماعة وتعميق انتمائهم للوطن المصري.

عيلة سموحه

 
نادى سموحه

من أكبر عائلات اليهود في الإسكندرية، عملوا في إنشاء مضارب الأرز وتكرير السكر والغزل والنسيج وترجع تسمية منطقة “سموحه” بالإسكندرية نسبة ليهم وترجع شهرة العيله إلي جوزيف سموحه اللى كان رجل اقتصاد وصناعه من الطراز الاول وكان وفد على مصر ليتاجر في الاقمشه، وفي سنه 1924 قام بتجفيف بحيرة الحضره واللى كانت اسمها ملاحة رجب باشا وبدأ في تشييد حي سموحه وكانت البدايه إنشاء نادى رياضى لممارسة الفروسية في الإسكندريه واللى لسه بتحمل إسمه (نادى سموحه ) اتولد جوزيف سموحة في الأول من يناير سنة 1878 في بغداد – العراق واتوفى في باريس في 22 سبتمبر سنة 1961 عن عمر يناهز الثالثه والثمانين وكان معروف بصداقته الشخصيه للملك فؤاد الاول، واشتهر جوزيف سموحه بكرمه في تمويل مشروعات الخدمات الاجتماعية للطايفه اليهوديه، وعلى راسها مساهمته في انشاء المستشفى اليهودى في حي سيدى جابر فى اسكندريه.

تردد اسم العيله مؤخرا في مصر بعد مطالبتهم أمام المحاكم المصريه برد أراضي تلك المنطقة لملكيتهم بعد أن استولت عليها السلطات المصرية من 62 سنه.

عيلة سوارس

هى عيله سفاردية وفدت إلى مصر من ليفورنو في إيطاليا، خلال النصف الأول من القرن 19، أسَّس فيها الإخوة الثلاثة، رافائيل ( 1846 – 1902) ويوسف (1837–1900) وفيلكس( 1844–1906)، مؤسسة «سوارس» سنة 1875، وفي سنة 1880 قام رافائيل سوارس بالتعاون مع رأس المال الفرنسي ومع شركات رولو وقطاوي، بتأسيس البنك العقاري المصري، وكان رأس مال البنك عند تأسيسه 40 مليون فرنك فرنسي، وصل إلى 8 ملايين جنيه سنة 1942، وقد لعب هذا البنك دور مؤثر في الاقتصاد الزراعي المصري، إذ إنه نتيجة القروض اللى منحها للملاك الزراعيين أصبح يتحكم في أكثر من مليون فدان مصري كمان قام بالتعاون مع رأس المال البريطاني اللى مثَله المالي البريطاني اليهودي سير إرنست كاسل بتأسيس البنك الاهلى المصرى سنة 1898 وتمويل بناء خزان اسوان.

اشترك «سوارس» مع «كاسل» وعائلة «قطاوي» في شراء 300 ألف فدان من أراضي الدايره السنيه، وإعادة بيعها إلى كبار الملاك والشركات العقارية، كمان اشترك سوارس مع رأس المال الفرنسي في تأسيس «شركة عموم مصانع السكر والتكرير المصرية» سنة 1897، واللى ضمتها سنة 1905 شركة «وادي كوم أمبو المساهمة»، وكانت من أكبر المشروعات المشتركة بين شركات «قطاوي» و«سوارس» و«رولو» و«منَسَّى»، كمان كانت واحدة من أكبر الشركات الزراعية في مصر.

شاركت «سوارس» في تأسيس شركة مياه طنطا، وفي مجال النقل البري، أسست العائلة شركة «سوارس لعربات نقل الركاب»، حتى أن وسيلة النقل هذه سميت على اسم العائلة «السوارس»، وتعاونت مع عائلة قطاوي في إقامة السكك الحديدية، كما امتلكت العائلة مساحات واسعة من الأراضي الزراعية وأراضي البناء في وسط القاهرة واتسمى واحد من الميادين باسم «ميدان سوارس»، نسبة إلى فليكس سوارس، لكن اسم الميدان اتغير إلى مصطفى كامل اعتبارًا من عام 1939.

 
عربيات سوارس لنقل الركاب

امتلكت عيلة سوارس حصص وأسهم في العديد من الشركات، واحتل كثير من أفرادها مواقع رئاسية وإدارية في كثير منها، فتولى ليون سوارس، ابن فليكس سوارس، إدارة «شركة أراضي الشيخ فضل» وإدارة شركة «وادي كوم أمبو»، وعند وفاة أبيه ترك ليون مؤسسة سوارس ليخلف أباه في إدارة البنك الأهلي والبنك العقاري المصري، وبمبادرة من إدجار سوارس، وفي الإسكندرية في الفترة من (1914-1917) اشترت شركة مساهمة كان من مؤسسيها آلاف الأفدنة، وبعد استصلاحها تم بيعها بمساحاتٍ صغيرة للمزارعين وبقروض طويلة الأجل.

عيلة موصيرى

هي عيله يهودية سفاردية من أصل إيطالي استقرت في مصر في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، وقد احتفظت العائلة بالجنسية الإيطالية، وحقَّق يوسف نسيم موصيرى ثروته من التجارة، وبعد وفاته سنة 1876، أسَّس أبناؤه الأربعة مؤسسة يوسف نسيم موصيري وأولاده.

 
اعلان لفندق جراند كونتيننتال القاهره

استثمرت العيله بشكل أساسي في قطاع الفنادق، إذ ساهمت في تأسيس شركة فنادق مصر الكبرى برأسمال 145.000 جنيه وضمت فنادق كونتيننتال، مينا هاوس، سافوي، سان ستيفانو.يرجع تأسسيس حى المعادى الراقى بالقاهره الى عيلة موصيرى لما كونوا شركة أراضى الدلتا لتنمية حى المعادى.

تزوج الابن الأكبر نسيم بك موصيري، من ابنة يعقوب قطاوي، وأصبح نائب رئيس الطائفة اليهودية في القاهرة وهو منصب توارثته العائلة من بعده، ولم تحقِّق عائلة موصيري انطلاقتها الحقيقية إلا في أوائل القرن العشرين 1904، لما أسَّس إيلي موصيري ابن نسيم بك بالتعاون مع إخوته الثلاثة يوسف وجاك وموريس، بنك موصيري.

حقَّق إيلي موصيري مكانة مرموقة في عالم المال والأعمال في مصر، وكان قد درس الاقتصاد في إنجلترا وتزوج من ابنة فليكس سوارس، وربطته علاقات وثيقة بإسماعيل صدقي، كما كانت له مصالح عديدة في فرنسا وعلاقات وثيقة ببيوت المال الأوربية اليهودية مثل بيوت «روتشيلد» و«لازار» و«سليجمان»، كمان كان يمثل المصالح الإيطالية في مصر، وأسس جوزيف موصيري شركة «جوزى فيلم» للسينما سنة 1915، واللي أقامت وأدارت دور السينما واستوديو للإنتاج السينمائي وتحوَّلت إلى واحدة من أكبر الشركات العاملة في صناعة السينما المصرية، أما فيكتور موصيري فكان مهندس زراعي مرموق وكانت له إسهامات مهمة في مجال زراعة القطن وصناعة السكر.

عيلة منشه

هى عيله يهودية سفاردية جات لمصر من اسبانيا وكان عميد عائلة منشه البارون يعقوب دى منشه، اتولد في مصر سنة 1810، وتوفي في الإسكندرية في شهر نوفمبر سنة 1883.

 
معبد منسى باسكندريه

اشتغل صراف في مديرية الجيزة، وبعدها اتعين وكيل لأشغال المرحوم حسن باشا المنسترلي والد راشد باشا اللى كان والي على سوريا في ذلك العهد وتدرَّج في عمله لغاية أصبح «صراف باشا» للخديو إسماعيل في سنة 1869 جاءَ إلى القطر المصري فرنسوا جوزيف إمبراطور النمسا لحضور الاحتفال بافتتاح قناة السويس، فتقدم البارون لاستقبالهِ بصفتهِ رئيسًا للجالية النمساوية ولما مدينة فينا عاصمة النمسا حظي بمقابلة الإمبراطور ومنحهُ الإمبراطور وسام آخر مع لقب شرف، وفي سنة 1875 منحهُ لقب بارون لقبًا متوارثًا لهُ ولذريتهِ من بعدهِ، وهو أول من حاز هذا اللقب من الإسرائيليين في مصر وكان ده لأعماله الخيرية وتقديرًا للخدمات التي قدمها للتجارة النمساوية المجرية المصرية

أسس بالتعاون مع يعقوب قطاوى «بيت منَسَّى وأولاده»، وهي مؤسسة مالية وتجارية، أصبح لها أفرع في مانشستر وليفربول ولندن وباريس ومارسيليا وإسطنبول، كمان اشترك بالتعاون مع الخديوى اسماعيل في تأسيس البنك التركي المصري، وارتبط نشاطه بكثير من شركات ومشروعات عائلتي قطاوي وسوارس.

كان له 4 أبناء 3 بنات وكان أشهرهم البارون بخور، اشتهر في حياتهِ بأعمالهِ الخيرية فرأس المستشفى الإسرائيلي في محرَّم بك وعقب وفاة يعقوب دي منسي، تولى ابنه جاك أعمال الأسرة، ونقلها من الأعمال المالية والمصرفية إلى تجارة القطن والسكر المربحة، واشترى مساحات واسعة من الأراضي في دلتا وصعيد مصر، ووصلت ثروته عند وفاته إلى ما بين 300 و500 ألف جنيه مصري، أما الشقيق الأصغر فليكس يهودا (1865-1943)، فدرس في فيينا وأسَّس فرع «بيت منَسَّى» في لندن ورأس الطائفة اليهودية في الإسكندرية في الفترة ما بين عامي (1926-1933).

تمتعت العائلة منشة بنفوذ سياسى واقتصادى، وأسهمت فى إنشاء عدد من المؤسسات الاجتماعية اليهودية المهمه، مثل مستشفى منشة سنة 1890، اللى حاز شهرة فى خدمة المرضى اليهود، كمان أسسـت العائلة مدرسة مشتركة سنة 1907، وبالتنسيق مع رابطة “ بناى بريث “ أسست الاتحاد اليهودى للتعليم، وخلال بضع سنوات افتتحت مدرسة ثانوية وليسيه الاتحاد اليهودى بحى مكرم بك، ثم مدرسة “ ابن ميمون “ الثانوية سنة 1924

عيلة رولو

وهي عيله يهودية سفاردية جاءت إلى مصر في النصف الأول من القرن 19 واحتفظت بالجنسية البريطانية، وقد امتلك روبين رولو مؤسسة تجارية اتخصَّصت أساسًا في استيراد «النيلة» اللى هى نوع من انواع الصبغات، وفي سنة 1870، أسس ولداه يعقوب وسيمون مع بعض الشركاء مؤسسة مالية وتجارية باسم «روبين رولو وأولاده وشركاهم»، وتعاونت عيلة رولو من خلال هذه المؤسسة مع عائلات «قطاوي» «وسوارس» في العديد من المشروعات اللى أقاموها بالتعاون مع المالي البريطاني سير إرنست كاسل، خصوصًا مشروعات الدائرة السنية وإقامة سكك حديد حلوان وتأسيس البنك العقاري المصري والبنك الأهلي المصري.

وفى أثناء الأزمة الاقتصادية اللى حصلت سنة 1907، صفَى يعقوب المؤسسة وأنشأ مع أبنائه الثلاثة مؤسسة «رولو وشركاه» واللى جمعت بين الأنشطة المصرفية والمالية وتجارة الجملة في القطن والسكر والأرز والفحم والبن، كمان امتلكت حصص كبيره في بعض الشركات العقارية الكبرى زى: شركة «وادي كوم أمبو»، اللى تأسست في 24 مارس 1904 بامتياز مدته 99 سنه، ورأسمال 300.000 جنيه أسترليني، وكان كبار المساهمين فيها السير ارنست كاسل والسير الوين بالمر والخواجات سوارس وشركاهم وفليكس سوارس وروفائيل سوارس ويوسف اصلان قطاوى بك، امتلكت هذه الشركة 30.000 فدان في كوم أمبو، بخلاف 21.000 فدان، وشقت 91 كيلومترًا من المصارف والترع و48 كيلومترًا من السكك الحديد، كما امتلكت العائلة كذلك حصصًا لا بأس بها في شركة «أراضي الشيخ فضل» وشركة «مصانع السكر».

وعند وفاة روبين ترك يعقوب رولو ثروة من العقارات تُقدَّر بنحو 70 ألف جنيه، أما ابنه الأكبر روبير يعقوب رولو، فقد انتُخب رئيسًا للطائفة اليهودية في الإسكندرية في الفترة (1934-1948)، وكان روبير يعقوب مناهضًا للصهيونية، واستقال من رئاسة الطائفة عام 1948 قبل اندلاع حرب فلسطين مباشرة بسبب خلافه مع حاخام الإسكندرية المؤيد للصهيونية. حقق روبير رولو، مكانة مهمة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية في مصر، فتولَى رياسة عدد من مجالس إدارة الشركات اللى ساعد ابوه في تأسيسها، وكان مستشار قانوني للملك فؤاد الاول ومقرب له فقام بدور الوسيط بين القصر ودار المندوب السامي البريطاني، وحصل على لقب سير سنة 1938.

ومن عيله رولوالصحفى الفرنسى المشهور المصرى الاصل ايرك رولو، واللى ايام حكم الرئيس ميتران كان سفير لفرنسا فى تونس.

عيلة عدس

 

عيلة عدس هى عيله يهودية ثرية، إيطالية الأصل من العائلات اليهودية المشهوره في عالم الاقتصاد، وأسست مجموعة شركات زى بنزايون، هد، ريفولي، ومحلات داود عدس للملابس المشهوره فى شارع عماد الدين فى القاهره و محلات داود عدس و و ابنه فى الحمزاوى فى شارع الازهر واللى تم تأميمها في الستينات، ضمن مجموعة كبيرة من شركات اليهود المصريين والأجانب، بقرار من الرئيس جمال عبدالناصر،وترجع شهرتهم إلي “اميل عدس”، اللى أسس الشركة المصرية للبترول برأسمال يبلغ قيمته 75000 جنيه.

عيلة نادلر

 

عيلة نادلر كانت مشهوره بمصانع الحلويات وإستقرت العيلة بالإسكندرية لاكن اتأممت مصانعهم بعد ثورة يوليو وتزوج بطرس بطرس غالى الأمين العام السادس للأمم المتحدة من ليا نادلر وهي شقيقة فريد نادلر الامريكى الجنسية، وصاحب شركة AMEP وصديقات ليا نادلر وأزواجهن من النادى اليهودى بمصر، كلهن يهوديات مصريات ولهن علاقة صداقة بليا ماريا نادلر أوروا أمباشى زوجة «حاييم هرتزوج» رئيس اسرائيل (1983 – 1993)، ورئيسة جمعية «إسرائيل الجميلة» وعضو سابق فى الهجانة، وأم رئيس اسرائيل الحالى اسحاق هرتزوج.

عيلة شملا

كليمان شملا راجل اعمال يهودى من اصول فرنسيه، اتولد بتونس، هاجر لمصر فى سنة 1907، اسس شركة شملا مع أخويه دافيد وفكتور، ،وهي محلات مشهوره زى فرع لمحل شملا فى باريس، واتحولت لشركة مساهمه سنة 1946 برسمال 400.000 جنيه مصري .

ساهم فى إدارة وإنشاء بنوك وشركات ماليه، هاجر من مصر فى سنة 1955.

بعدالتاميم اتضمت محلات شملا لشركة الملابس والمنتجات الاستهلاكيه (صيدناوى -شملا -الطرابيشى -اسلام ) المملوكه للشركه القابضه للسياحه والفنادق والسينما (ملك الدوله)

محلات شملا فى شارع فؤاد اللى اتغيراسمه لشارع 26 يوليو، وسط القاهرة

عيلة مزراحى

  • توجو مزراحى كان واحد من رواد فن السينيما فى مصر. مارس مزراحى كل الفنون السينمائيه من التمثيل والانتاج والاخراج و لحد كتابة السيناريو.
  • البرت مزراحى كاتب وصحفى مصرى يهودى, عضو فى نقابة الصحفيين, أصدر جرنال باسم "التسعيرة" و كان متخصص فى نشر تسعيرة المواد التموينية.
  • ايمانويل مزراحى باشا المستشار القانونى للملك فاروق.
  • كليمنت مزراحى كاتب.
  • سالم مزراحى زوج الممثله سيرينا ابراهيم
  • ليون مزراحى رجل اعمال .
  • باروخ مزراحى رجل اعمال.

عائلات يهوديه مصريه صغرى

مكاوى – أسمالون – طوبى – منسى - وليى – كفورى - مزراحى– ساسون – ناتان – كوريل – أشير – توريل – عاداه – نحمان – سلامة - بيريز - كوهين - بوليتى _ جـرين - اجيون - جاتينيو - هرارى - مندلباوم - هوروفيتس.

شوف

لينكات خارجيه ليها علاقه بالموضوع