امين محمود عزت الهجين ( 1902 - 1965 ) شاعر مصرى اتولد فى القاهره ، و مات بعد تلات ايام من إصابته فى حادثة اوتومبيل فى الشارع ، عاش فى القاهره و اسكندريه ، اتعلم بمدارس حى شبرا بالقاهره، وبعدين دخل كليه الحقوق، فىجامعه القاهره، و اتخرج منها درجه ليسانس حقوق. اشتغل محامى ، وبعدين موظف فى وزاره الداخليه ، واترقا فى الداخليه ، و كان آخر مناصبه قبل إحالته للمعاش: مساعد مدير امن محافظه الإسكندريه، كان عضو نقابه المحامين، وعضو نقابه المؤلفين و الملحنين، نظم عدداً من القصائد والأغانى اللى أداها المغنون فى عصره.

امين عزت الهجين
معلومات شخصيه
الميلاد سنة 1902   تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
شبرا   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 1965 (62–63 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات
القاهره   تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة حادث مرورى   تعديل قيمة خاصية سبب الموت (P509) في ويكي بيانات
مواطنه
مصر   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المدرسه الام كلية الحقوق جامعة القاهرة   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه شاعر ، محامى   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغه الام مصرى
اللغات المحكيه او المكتوبه مصرى

انتاجه الشعرى

  • ليه ديوان مخطوط بعنوان: «خمر الآلهة»، و نشر عدداً من قصائده بمجله «الأسبوع» القاهرية، «استمر النشر بيها ما بين 1934، 1938» منها:
  • «شجوني»: العدد 12 - 1934/2/14،
  • و«مجد الشاعر»: العدد 13 - 1934/2/21 ،
  • و«غرفه الشاعر»: العدد 19 - 1934/4/4 ،
  • و«من أغانى الربيع - قبلات»: العدد 23 - 1934/5/20 ،
  • و«على النيل»: العدد 26 - 1934/6/23 ،
  • وله قصيده طلع الفجر ياحبيبى - لحنها رياض السنباطى وغنتها فتحيه احمد،
  • و أقصوصه شعريه بعنوان «الرجوع» فى منظر واحد (وهى بين تلات شخصيات: هو، هي، الحب) مجله الأسبوع - العدد 38 - 1934/8/15 .

اعمال تانيه

- كتب الكتير من القصص اللى لم يهتم بتجميعها، منها: قصه ذات مساء: مجله الأسبوع - العدد 30 - 1934/6/20 . شعره عاطفى وجدانى يصدر عن أحاسيسه مباشرة، و استطاع أن يجسد دى الأحاسيس فى إيقاعات وصور خفيفه على السمع واللسان، من وبعدين كان شعره مطمحاً للملحنين و أهل الغناء، يستوى فى ده شعره الفصيح والعامي، أما موضوعه الأثير فهو الحب وحالاته وعثراته وعوائقه، ما بين الهجر واللهفه والوحده والأمل. وصفه بعض أصدقائه بكرم النفس وصفاء المخيلة، و أنه شاعر حر النزعه يحيا حياه بوهيمية، واحتمال وصف بما يخالف ذلك بعض الشيء، فأشير لخجله الشديد

(برغم من عمله فى الشرطه) لدرجه أنه اعتزل المحاماه ليده السبب، و أن اسمه ألغى من الشعراء اللى يكرمون الموسيقار محمد عبد الوهاب فى حفل بالكونتننتال سنه 1932، لأنه امتنع عن إلقاء قصيدته اللى أعدها بهذه المناسبة.

مصادر

  • محمد قابيل: موسوعه الغناء المصرى فى القرن العشرين - الهيئه المصريه العامه للكتاب - القاهره 1999 .
  • مقابله أجراها الباحث عزت سعدالدين مع مصطفى رياض من أسره المترجم ليه - القاهره 2002.
  • أمين عزت الهجين: كيف يؤثر أقبح رجل فى أجمل ست؟ مجله الأسبوع - العدد2 / 1938 .
  • محمد متولي: تحت المصباح، الشاعر أمين عزت الهجين - مجله الأسبوع .