بدايه ونهايه رواية لنجيب محفوظ صدرت سنة 1949. هيا مستوحاه من قصة حقيقية لعيله كان يعرفها نجيب محفوظ. تعالج الرواية حياة اسره فقيره تتكون من الأم و أبنائها الأربعه تعيش على راتب تقاعد الأب المتوفى.

بدايه ونهايه

شكل من روايه   تعديل قيمة خاصية شكل من الأعمال الإبداعية (P7937) في ويكي بيانات
المؤلف نجيب محفوظ   تعديل قيمة خاصية مؤلف (P50) في ويكي بيانات
اللغه عربى   تعديل قيمة خاصية لغه العمل او الاسم (P407) في ويكي بيانات

والرواية ذات طابع تراجيدى، فيها تتبع وتصوير تعقيد الحياة وعلاقات الأفراد، والتقاء التفاعلات الاجتماعية مع الواقع.[1] هيا أول رواية لمحفوظ تحول لفيلم سينمائى (سنة 1960 من إخراج صلاح أبو سيف). و حولت كمان سنة 1993 لفيلم مكسيكى.[2] ملخصها تحكى دى الحكايه عن حياة الاسرة بعد موت والدهم ومعيلهم فتتعب الام فى تربية ابنائها فمن جهة ابنها البكر حسن عاطل عن العمل وابنها حسنين اللى يقع فى حب فتاة مش من طبقتهم وحسين الطيب وابنتها نفيسة اللى تصبح بائعة هوى بعد ان خذلها حبيبها السابق

ترجمات

تعديل

ترجم الروايه لالإنجليزيه رمسيس عوض سنة 1985 عن طريق قسم النشر بالجامعة الامريكانيه بالقاهرة. وترجمت لالإسبانية سنة 1994،[3] و لالألمانية سنة 2002. وترجمت لالفرنسية سنة 1996 بعنوان «ييجى الليل» (Vienne la nuit).

مصادر

تعديل