بركة سلوان
بركة سلوان توجد جنوب مدينة القدس فى قرية سلوان وعلى مسافه قريبه من نبع ام الدرج، وذكرها ياقوت الحموى بانها عين نضاخه يتبرك بيها ويستشفي منها بالبيت المقدس,وهي عين عذبه تسقي جنانا عظيمه وثمان بن عفان على ضعفاء بيت المقدس[1]
| ||||
---|---|---|---|---|
بحيره خزان ، ومكان سياحى | ||||
معرض صور بركة سلوان - ويكيميديا كومنز | ||||
تعديل |
كانت البركة مستخدمة فى زمن المسيح. بحسب إنجيل يوحنا ، ارسل يسوع "برجل أعمى من ولادته" فى البركة ليكمل شفاءه.
كخزان للميه العذبة ، كان من الممكن أن يكون المسبح مكان رئيسي لتجمع اليهود القدماء اللى يقومون برحلات دينيةلالمدينة. يقترح بعض العلماء ، متأثرين بأمر يسوع الأعمى أن يغتسل فى البركة ، أنه ممكن كان يستخدم كحمام طقسي. بس ، فى العاده ما يكون حجم الحمام أصغر بكثير ، وإذا كان البركة عبارة عن حمام ، فهايكون اكبر تجمع على الإطلاق بهامش كبير. اقترح Yoel Elitzur أن المسبح كان يستخدم للسباحة بدل الغمر فى الطقوس.
يشير مصطلح بركة سلوام (عربي: بركه سلوان، بالعبرية: בריכת השילוח، بريخات هشيلواح) (باليونانية: Σιλωάμ)لعدد من البرك المنحوتة فى الصخور على المنحدر الجنوبي لوادي حلوة، واللى يعتبرها بعض علماء الآثار الموقع الأصلي للقدس، وتقع خارج أسوار البلدة القديمةلالجنوب الشرقي. تم تغذية البرك بميه نبع جيحون ، اللى حمله نفق سلوام هناك.
كان المسبح السفلي أو "المسبح القديم" يعرف تاريخيا باسم بركة الحمراء ، حرفيا "المسبح الأحمر".
المراجع
تعديل- ↑ تاريخ مدينة القدس لدكتور محمد حسين محاسنه