تفتا تاشكو كوكو
تفتا تاشكو-كوكو ( تنطق [tɛfˈta taʃˈkɔ kɔtˈʃɔ] ; 2 نوفمبر 1910 – 22 ديسمبر 1947) كانت مغنية وسوبرانو ألبانية .[3][4] كانت شخصيه رائده فى صناعة المزيكا الاقليميه وتعتبر واحده من اكتر الشخصيات تأثير فى القرن العشرين فى العالم الناطق باللغة الألبانية .
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 2 نوفمبر 1910 [1][2] | |||
الوفاة | 22 ديسمبر 1947 (37 سنة) | |||
سبب الوفاة | سرطان | |||
مواطنه | البانيا | |||
الحياه العمليه | ||||
النوع | اوبرا | |||
المهنه | مغنى اوبرا | |||
الآلات الموسيقيه | صوت بشرى | |||
المدرسه الام | كونسيرڤاتوار پاريس | |||
المهنه | مغنى اوبرا | |||
بداية فترة العمل | 1936 | |||
تعديل مصدري - تعديل |
حصلت بعد وفاتها على لقب فنان الشعب المرموق.
حياتها
تعديلاتولدت تفتا تاشكو كوكو فى 2 نوفمبر 1910 لعيلة ألبانية فى الفيوم ، مصر . فى سنة 1921، نقلت العيلة لكورتشى ، ألبانيا ، وفى سنة 1927، غادرت تفتا لفرنسا لدراسة الغناء فى كونسرفتوار مونبلييه . من سنة 1932 لسنة 1936، درست الغناء فى كونسرفتوار باريس تحت قيادة أندريه جريس، والاعراب الغنائي مع سالينياك وماينتيان و آ رت ميميك مع جى واجو. فى سنة 1936، رجعت بشكل دائم لألبانيا، فقدمت مزيكا أوبرالية ومزيكا الحجرة و الأغانى الحضرية الألبانية. طُلب منها الظهور كذا مره فى كل حفلة مزيكا لما غنت فى ألبانيا.[5]
سجلت أغانى غنائيه حضرية ألبانية لجمعية كولومبيا فى ايطاليا فى 1937 و 1942، و كانت مؤدية منتظمه فى راديو تيرانا من تأسيسها سنة 1938 [6]
اتجوزت من كريستاك كوكو و أنجبت منه ولد، اينو كوكو ، الايام دى مدير مزيكا وباحث. ماتت تفتا تاشكو بشكل مش متوقع فى سنة 1947، عن عمر 37 سنه.
لوحه
تعديلتم تخصيص لوحة لميرتيزا فوشكراتى (1942)، رسمت سنة 1976 [100 × 120 سم]، لده الفنان ولحد سنة 1990 تم عرضها فى معرض الفنون فى تيرانا.
مصادر
تعديل- ↑ فايند اغريف: https://www.findagrave.com/memorial/84844875 — باسم: Tefta Tashko-Koco — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
- ↑ مُعرِّف فَنَّان في قاعدة بيانات "ديسكوغس" (Discogs): https://www.discogs.com/artist/4096433 — باسم: Tefta Tashko Koço — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
- ↑ "Tefta Tashko-Koço–Biography". teksteshqip.com (بالألبانية).
- ↑ "Tefta Tashko-Koço". enokoco.com (بالإنجليزية).
- ↑ Koço, pp. 60–62
- ↑ Koço, p. 53