الجلجثه ده اسم بيشير لمكان موجود برا مدينة القدس القديمه, بيعتقد بحسب الانجيل ان يسوع اتصلب عنده. تسمية المنطقه دى جايه من الآراميه גגולתא جاجولثا و اللى معناها موقع الجمجمه.

موقع الجلجثه فى كنيسة القيامه.

الجلجثه فى الانجيل

تعديل

بتتحكى قصة صلب يسوع فى الانجيل مع اسم "الجلجثه" فى الاناجيل الاربعه.

متى: 27:33
ولما اتوا إلى موضع يقال له جلجثة و هو المسمى موضع الجمجمة.
مرقس: 15:22
وجاءوا به إلى موضع جلجثة الذي تفسيره موضع جمجمة.
لوقا: 23:33
ولما مضوا به إلى الموضع الذي يدعى جمجمة صلبوه هناك مع المذنبين واحدا عن يمينه والآخر عن يساره.
يوحنا: 19:17
فخرج و هو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له موضع الجمجمة ويقال له بالعبرانية جلجثة.

موقع الجلجثه

تعديل

مافيش اجماع على مكان الموقع. بيصف انجيل يوحنا (19:20) موقع الصلب بانه "جنب المدينه". بحسب الرساله الى العبرانيين (13:12) , كان "خارج بوابة المدينه".

بنى الامبراطور الرومانى قنسطنطين الاول كنيسة القيامه, فى المكان اللى بيعتقد ان المسيح اتصلب فيه 326 — 335. و بحسب الروايه المسيحيه, قبر يسوع و الصليب الحقيقى تم اكتشافهم فى الموقع ده من الامبراطوره هيلانه ام قنسطنطين, فى سنة 325.

سنة 1842 كان اوتو ثنيوس عالم اللاهوت و الباحث الكتابى من درسدن, المانيا اول من نشر اقتراح بان الربوه الصخريه شمال باب العامود كانت الجلجثه التوراثيه و اعتمد بداه على ابحاث ادوارد روبنسون. فى 1882-1883, ايد اللوا تشارلز جورج جوردون الراى دا بعدها اتعرف الموقع احيانا باسم جلجثة جوردون.[1]

مصادر

تعديل
  1. Zeitschrift fur die Historische Theologie (بالألمانية). 1842.
 
فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: