جمال ودلال (فيلم)

جمال ودلال هو فيلم رومانسي موسيقي مصري تم إنتاجه سنة 1945، قصة زكى صالح، وحوار بديع خيرى، وسيناريو وإخراج استيفان روستى و بطولة فريد الأطرش و ببا عز الدين و ليلى فوزى و عباس فارس و بشاره واكيم.

جمال ودلال
(بالعربى: جمال ودلال تعديل قيمة خاصية العنوان (P1476) في ويكي بيانات

تاريخ الصدور 19 نوفمبر 1945
مدة العرض 120 دقيقة
البلد  مصر
اللغه الاصليه المصريه
الطاقم
المخرج استيفان روستى
الإنتاج أفلام لمعي
الكاتب زكى صالح (قصة)
استيفان روستى (سيناريو)
بديع خيرى (حوار)
سيناريو استيفان روستى   تعديل قيمة خاصية كاتب السيناريو (P58) في ويكي بيانات
البطوله فريد الأطرش
ببا عز الدين
ليلى فوزى
عباس فارس
بشاره واكيم
موسيقى فريد الأطرش
صناعه سينمائيه
تصوير سينمائى مصطفى حسن
التركيب اميل بحري
توزيع أفلام لمعي
معلومات على
IMDb.com صفحة الفيلم
السينما.كوم صفحة الفيلم

قصة الفيلم

تعديل

جمال العامرى (فريد الأطرش) يعمل ترجمانًا في منطقة الأهرامات ويهوى الغناء، وفي موقف نبيل أنقذ فيه حياة دلال (ليلى فوزى) ابنة مدير الأمن العام السيد رؤوف، مما دعاها للإعجاب به والإستماع لأغانيه في فندق ميناهاوس، وتنشأ بينهم علاقة حب اصطدمت برغبة صائدة الرجال الراقصة مركادا (ببا عز الدين) التى سرقت خنجر جمال وأعطته لسيف (عباس فارس) ليقتل غريمه جابر مقابل ان تصبح عشيقته وحده وبالفعل قتل جابر بخنجر جمال، وأمام الجثة خيرته مركادا بين يقبض عليه ويحكم عليه بالإعدام، او الهروب معها والسفر إلى المغرب للنجاة بحياته وبناء مستقبله هناك. وبالفعل يسافر معها إلى المغرب تحت اسم مورو. ابتزت مركادا جمال حتى انتهت أمواله ثم اندارت على غيره وكان من نصيبها فيما بعد عبد الرزاق (عبد السلام النابلسى) ابن التاجر الكبير المكناسى والذي كانت تحصل منه على البضائع من المحل الكبير مجانا وتبيعها لها وصيفتها دودى (زينات صدقى) ويراها جمال مع عبد الرزاق، فلما اعترض وصفعها قالت له "الكلمة هنا كلمتى ولو مش عاجبك الباب يفوت جمل " فلم يقبل جمال أن يساوم على شرفه وتركها ورحل هائمًا على وجهه من بلد إلى بلد فرارا من المرأة التى وثق بها، فغدرت به وسلبته ماله، ولكنه ابى عليها ان تسلبه كرامته، وهكذا راح يجتاز الصحراء المحرقة وحيدا شريدا حتى يصل إلى تونس، حيث عمل هناك مغنيًا في أحد الملاهى الليلية وجمع بعض المال، وسافر إلى نابولي ليدرس الموسيقى في أحد معاهدها ولما عجز عن دفع المصروفات، طرد من المعهد وتقابل مع صديقه السابق بمينا هاوس المايسترو كاڤيللو (بشاره واكيم) الذى عرفه على السنيورة تورتو ريللا (مارى منيب) العاشقه لمصر، وأقام في البنسيون الذى تملكه، وتحايل جمال مع كاڤيللو على المعيشة بالعزف في الطرقات وجمع النقود من الماره حتى اكمل دراسته وتفوق في الموسيقى وذاع صيته واصبح من المشاهير ولكنه لم يكن مهتما إلا بمصر، فعاد إليها ومعه كاڤيللو الذى تزوج من تورتو ريللا، وفي مصر قابل عبد الرزاق المكناسى يعمل على تاكسى اجره بعد ان سلبته مركادا أمواله وطرده ابوه. يطارده البوليس ويقابل دلال التى أخبرته ان والدها يستعد للقبض عليه، فيهرب وترغب دلال في انقاذه فذهبت إلى مركادا التى عادت إلى مينا هاوس ولكنها قابلت سيف الذى حاول الاعتداء عليها ولكن مركادا صفعته على وجهه فإعترف لجمال ودلال بأن مركادا هى القاتله وليس هو، وحاولت مركادا قتله وانقذه جمال وكان رؤوف والد دلال يستمع للحديثمن طرف خفى، فقبض على مركادا وتزوج جمال من دلال.[1]

فريق العمل

تعديل

إخراج: استيفان روستى

تأليف:

إنتاج: أفلام لمعي

بطولة:

أغاني الفيلم

تعديل

من الحان: فريد الأطرش

مراجع

تعديل
  1. "محتوى العمل: جمال ودلال - فيلم - 1945". مؤرشف من الأصل في 2016-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-09.