جوزيف سموحه

چوزيف سموحه عميد عيلة سموحه اللى بيرجع نسبها ليهود بغداد. كان راجل اقتصاد و صناعه من النوع الاول، شيد نادى رياضى لممارسة الفروسيه فى اسكندريه اللى لسه بيتسمى بإسمه (نادى سموحه)، و كان معروف بصداقته الشخصية للملك فؤاد الاول. اتشهر بكرمه فى تمويل مشروعات الخدمات الاجتماعيه للطايفه اليهوديه؛ وعلى راسها مساهمته فى انشاء المستشفى الاسرائيلى فى حى سيدى جابر فى اسكندريه و اللى ساهم فى انشاءها كمان عيلات منشه و سوارس و عاداه.

جوزيف سموحه
معلومات شخصيه
الميلاد	1 يناير 1878   بغداد
الوفاة	22 سبتمبر 1961 (83 سنة)  باريس
الاقامه	العراق مصر المملكه المتحده
مواطنه	العراق ايطاليا
الحياه العمليه
المهنه	اصحاب بيزنيس
اللغه الام	عربى
اللغات المحكيه او المكتوبه	عربى

بتتنسب "حى سموحه" اللى من اشهر أحياء اسكندريه لإسمه.

⭕ ينتسب حى سموحة لالمليونير اليهودى چوزيف سموحه عميد عيلة سموحه التى يرجع نسبها ليهود بغداد ..

⭕ كان رجل اقتصاد وصناعة من الطراز الاولانى و وفد على مصر ليتاجر فى الاقمشة ،وفى سنه 1924 قام بتجفيف بحيرة الحضرة اللى كانت تسمى ملاحة رجب باشا وبدأ فى تشييد حى سموحة و كانت البداية إنشاء نادى رياضى لممارسة الفروسيه فى الإسكندرية اللى لسه يحمل إسمه (نادى سموحه)

⭕ كان معروف بصداقته الشخصية للملك فؤاد الاول ،وقد اشتهر جوزيف سموحة بكرمه فى تمويل مشروعات الخدمات الاجتماعية للطائفة اليهوديه ،وعلى رأسها مساهمته فى إنشاء المستشفى اليهودى فى حى سيدى جابر بالإسكندرية ..

⭕ ولد جوزيف سموحة فى الاولانى من يناير سنة 1878 فى بغداد - العراق وتوفى فى باريس فى 22 سبتمبر سنة 1961 عن عمر التالتة والثمانين ..

⭕ وتقول"جان نجار"حفيدته (كان جدى رجل متدين وطنى محباً للخير ولوطنه مصر و اكتوبر تجوز هو وجدتى فى مانشستر بانجلترا ومع بداية الحرب العالمية التانيه وفدا لمصر وفى مصر ساهم جدى فى تمويل و إنشاء معبد وكنيسة وجامع وتقول كمان ساهم جدى برؤيته فى تطوير المشاريع وبماله فى إحياء مدينة الإسكندرية و إعادة هيكلتها وتطويرها انتشر ساعتها البعوض بسبب البحيرات علشان كده قام بالبناء والتعمير بيئى للتطوير الحضارى فقام بإنشاء الساحات العامة والشوارع اللى تصطف على جانبيها الأشجار و أقام كمان نادى رياضى وملعب جولف وملعب للسباق فى المنطقة اللى لسه تعرف باسمه"سموحة")

⭕ و أضافت"جان نجار"(بعد أزمة السويس أجبرت الحكومة المصرية عيلة سموحة على مغادرة مصر شأنها شأن كل العائلات اليهودية ساعتها اللى أجبروا على ترك وطنهم وحياتهم وبيوتهم وتجارتهم و أصدقائهم لالأبد) وتقول الحفيدة كمان (و أن اليهودية بالنسبة لنا كانت مجرد ديانة و مش توجه سياسى لم نفكر بالهجرة لإسرائيل وكنا نفضل الإتجاه ناحية أمريكا و أوروبا)

⭕ وتعيش"جان نجار"حالى فى مدينة نيو يورك بالولايات المتحدة الامريكانيه مع أبنائها و أحفادها ودائم ما تحن لالإسكندرية أرض الذكريات والوطن الأم ..

⭕"جان نجار" تعمل حالى فى مجال الأدب و كتبت مذكراتها وقصة خروجها من مصر فى كتاب بعنوان"رشفه من نهر النيل"