حجر اسماعيل, ده بناء على شكل نص دايره من جهه الشمال من الجامع الحرام, وهى اصلا جزء من الكعبه, لكن قريش لما بنا الكعبه مقدروش يكمل البنا علشان النفقه اللى رصدوه فجاب الجزء من بناء البيت وعملوه سياج, علشان يعلم الناس ان المكان دى جزء من البيت, والحجر يعد جزء من الكعبه.[1][2]
↑مرعى الكرمى، تحقيق محمد بن عبد الله باجودة، عبد الرحمن بن محمد الحذيفى (2006م). محرك سواكن الغرام لحج بيت الله الحرام وزيارة قبر النبى عليه الصلاة والسلام (الطبعة الأولى). القاهرة - مصر. دار القاهرة صفحة 202