حرب اسرائيل و حماس 2023


الحرب بين إسرائيل وحماس 2023 هيا صراع مستمر بين إسرائيل والجماعات المسلحة الفلسطينية بقيادة حماس. ابتدت الحرب من قطاع غزه بواسطه حماس فى 7 اكتوبر 2023 . و أعلنت إسرائيل الحرب رسمى على حماس يوم 8 اكتوبر. الحدث ده جزء من الصراع الإسرائيلى الفلسطينى المستمر من عقود، وبالخصوص الصراع بين غزه و إسرائيل.

حرب اسرائيل و حماس 2023
جزء من الصراع العربى الاسرائيلى   تعديل قيمة خاصية جزء من (P361) في ويكي بيانات
،  و
 


مبنى سكني محترق في كيبوتس باري بعد الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس، والأضرار في قطاع غزة خلال أكتوبر 2023  تعديل قيمة خاصية الصوره (P18) في ويكي بيانات 

بداية 7 اكتوبر 2023  تعديل قيمة خاصية تاريخ البدايه (P580) في ويكي بيانات
البلد
اسرائيل
دولة فلسطين
لبنان
سوريا   تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
الموقع الشام   تعديل قيمة خاصية المكان (P276) في ويكي بيانات
الخسائر
القتلى
الجرحى

من سنة 2006، خاضت إسرائيل و حماس الحرب مرات؛ كان عند الاسرائيليين و الفلسطينيين بشكل عام مظالم تجاه بعضهم من نص القرن العشرين. تجنبت حماس الدخول فى اشتباكات كبيرة مع إسرائيل سنة 2022 و معظم سنة 2023، [1] لما وصلت الاشتباكات بين إسرائيل والفلسطينيين لمقتل المئات. [arabic-abajed 1] و بدل ذلك، بدا أن حماس تستعد لهجومها الكبير، عملية طوفان الأقصى. ابتدا الهجوم ده الصبح بدرى بإطلاق ما يقلش عن 3000 صاروخ على إسرائيل وتوغلات المركبات فى أراضيها. اخترق المسلحين الفلسطينيين الحاجز بين غزه و إسرائيل ، وهاجمو القواعد العسكرية وقتلو عسكريين فى المجتمعات الإسرائيلية المجاورة. و قتلت إسرائيل بخطاء ما يقلش عن 260 إسرائيلى فى مهرجان مزيكا. تم نقل رهائن مدنيين غير مسلحين و جنود إسرائيليين أسرى لقطاع غزه.[3][4]

بعد تطهير قوات حماس من المناطق المتضررة، ردت إسرائيل بغارات جوية فى قطاع غزه . و أفادت الامم المتحده أن حوالى 339 ألف فلسطيني، اكتر من عُشر سكان غزه ، اتهجرو   داخلى.[5] و تزايدت المخاوف من حدوث أزمة إنسانية بعد ما قطعت إسرائيل إمدادات الغذاء والميه والكهرباء والوقود عن غزه ، اللى كانت بالفعل محاصرة على ايد إسرائيل.[6] و قالت إسرائيل إن رفع الحصار عن غزه لن يتم إلا بعد رجوع الرهائن اللى اختطفتهم حماس بسلام لوطنهم. و وقعت وفيات واسعة النطاق بين المدنيين ، و كتير من الادعاءات بارتكاب جرائم حرب .

على المستوى الدولي، احتجاجات فى كتير من المواقع و تزايدت جرائم الكراهية . انتشرت المعلومات الغلطة حول الحرب عبر الإنترنت.[7] أدانت ما يقلش عن 44 دولة إسرائيل و وصفت استراتيجياتها بأنها إرهابية، لكن الجهات الفاعلة الإقليمية بس قطر و المملكة العربية السعودية و الكويت و سوريا و العراق نسبت المسؤولية لإسرائيل.[8] دعت كتير من الدول لوقف التصعيد. تم الإبلاغ عن صراع بين حزب الله والمسلحين الفلسطينيين فى لبنان والقوات الإسرائيلية يومى 8 و 9 اكتوبر. و نشرت امريكا مجموعة حاملة طيارات قتالية فى شرق البحر المتوسط، و أعلنت المانيا أنها ستبدأ فى تقديم المساعدات العسكرية لإسرائيل.

التسميات

المسلحين الفلسطينيين سمو هجومهم اسم عملية طوفان الأقصى (أو الطوفان)، [arabic-abajed 2] فى الوقت نفسه أطلقت إسرائيل على هجومها المضاد اسم عملية سيوف الحديدية .[9] [arabic-abajed 3]

و وصف كتير من وكالات الأنباء والمراقبين الصراع المستمر بأنه الانتفاضة التالتة ، بعد الانتفاضات الفلسطينية السابقة للانتفاضة الأولى والثانية . أشار ليها تانيين باسم حرب العرش ، بعد الاحتفال باليوم اللى ابتدا فيه الهجوم. و وصف محللين و مسؤولين كتير الهجوم الأولى بأنه " 11 سبتمبر الإسرائيلي".

خلفية

قطاع غزه و إسرائيل فضلو  فى صراع بعد انسحاب اسرائيل من قطاع غزه سنة 2005 ، و سيطرة حماس على قطاع غزه بعد فوزها فى الانتخابات الفلسطينية سنة 2006 والحرب الأهلية مع فتح سنة 2007. يخضع قطاع غزه لحصار مصرى و إسرائيلى من سنة 2007،و ده دفع منظمة هيومن رايتس ووتش لتسميته "سجن مفتوح " والنص على أنه " لازم على إسرائيل إنهاء الحظر العام على السفر من و لغزه ..." والسماح "حرية التنقل" واسعة النطاق بين غزه و إسرائيل.[11] و تسبب الحصار فى صعوبات اقتصادية كبيرة جوه غزه ، و أشارت حماس لعنف المستوطنين الإسرائيليين باعتباره واحد من أسباب هجومها. و إسرائيل قالت إن الحصار ضرورى لحماية المواطنين الإسرائيليين من " الإرهاب والهجمات الصاروخية و أى نشاط عدائى آخر" و منع دخول البضائع اللى ليها استخدام مزدوج غزه . فى مصر، حماس بتعتبر مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين ، اللى يعتبروها منظمة إرهابية.[12]

كانت الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية والعلمانية تهيمن على السياسة الإسرائيلية تقليدى من تأسيسها وحتى أوائل العقد الاولانى من القرن الواحد و عشرين. انهارت سياسة الشمال الإسرائيلى بعد ما أعلنت السلطة الوطنية الفلسطينية الحرب على البلاد فى الانتفاضة التانيه . كتبت جورنال نيو يورك تايمز : "بدأ تراجع الشمال فى العقد الاولانى من القرن الواحد و عشرين، لما فسر إسرائيليين كتير موجة من العنف الفلسطينى على أنها رفض لجهود لحل الصراع الإسرائيلى الفلسطينى سلمى . و سبب تشويه مساعى الشمال السابقة لتحقيق قدر اكبر من المصداقية. السيادة الفلسطينية وعززت الرواية اليمينية القائلة بأن إسرائيل لا تقدر الاعتماد على الفلسطينيين للتفاوض على سلام دائم.[13] بعد الانتخابات التشريعية الإسرائيلية سنة 2022 فى نوفمبر، تولت حكومة يمينية بقيادة نتنياهو مهامها فى الشهر التالي. وكثفت الحكومة بناء المستوطنات فى الضفة الغربية اللى تحتلها إسرائيل ; وزيادة هجمات المستوطنين الإسرائيليين هناك، سبب نزوح مئات الفلسطينيين؛ والتوترات المشتعلة حول موقع القدس المقدس، الجامع الأقصى .

حسب جورنال نيو يورك تايمز ، "السلطة الفلسطينية ماعملتش انتخابات وطنية من سنة 2006، و سبب جزئى لمخاوف محمو عباس من الخسارة قدام حماس..." و انتهت مفاوضات السلام مع إسرائيل رسمى سنة 2014.[14] و فى غزه والضفة الغربية، بحلول عشرينات القرن الحالي، برزت حماس باعتبارها "القوة السياسية المهيمنة" جوه الأراضى الفلسطينية.[15][16] و بقت سلطة التحرير الفلسطينية و فتح مالهومش شعبية كبيرة بين معظم الفلسطينيين. استطلاعات الرأى إن غالبية سكان غزه يدعمو أجندة حماس، مع منافسها السياسى الوحيد المهم دلوقتى هو منظمة الجهاد الإسلامى الفلسطينية .[17] و تبين أن أغلبية كبيرة فى غزه تدعم الهجمات الإرهابية على المدنيين الإسرائيليين بشكل ما، و "الانتفاضة التالتة" ضد إسرائيل.[18][19]

عاملين الصحة و مساعدات

فى 11 اكتوبر، أفادت وكالة الامم المتحده لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين فى الشرق الاقرب (الأونروا) أن 9 من عمالها اتقتلو فى غارة جوية إسرائيلية على قطاع غزه و أن إسرائيل كانت تستهدف مقر الأونروا.[20] و أضافت أن مدرسة تؤوى اكتر من 225 شخصا اتعرضت للقصف. وقتل 11 عضوا فى الأونروا و 5 أعضاء فى الاتحاد الدولى لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر فى غزه من بدء القتال. و قالت وزارة الصحة فى غزه إن 15 سيارة إسعاف و 9 مؤسسات صحية استهدفت فى الهجمات الإسرائيلية، بما فيها مقرها الرئيسى وعيادة الرمال و المركز الدولى للعيون. وقالت منظمة أطباء بلا حدود إنها أحصت مقتل 16 من العاملين فى المجال الطبى من 7 اكتوبر ، وتدمير 18 سيارة إسعاف وتدمير أو تضرر 8 منشآت طبية.

قالت منظمة أطباء بلا حدود إن ممرضة و سواق سيارة إسعاف اتقتلو و اتصاب عدد آخر فى الغارات الإسرائيلية على مستشفى ناصر فى خان يونس والمستشفى الإندونيسى فى مدينة غزه . و أن واحد من المسعفين فى حالة حرجة. أكدت لجنة الإنقاذ الطبية الطارئة الإندونيسية (MER-C) مقتل واحد من الموظفين المحليين قرب مركبة MER-C العاملة.

 
فلسطينيين يتفقدو أنقاض مبنى سكنى مدمر فى مدينة غزه

التأثيرات

التأثير الإنسانى

فى غزه

 
سيارة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينى بعد تعرضها لأضرار جراء غارة جوية إسرائيلية

الامم المتحده قالت إن القتال سبب نزوح اكتر من 423 ألف فلسطيني، دمرت الغارات الجوية الإسرائيلية 1000 منزل و خللت 560 وحدة سكنية غير صالحة للسكن. وقالت كمان إن الإجراءات الإسرائيلية تسببت فى نقص الميه ده أثر على 650 ألف شخص.

بعد إغلاق محطة توليد الكهرباء الوحيدة فى قطاع غزه بسبب نقص الوقود بسبب الحصار الإسرائيلى فى 11 اكتوبر، أفادت التقارير أن المستشفيات فى غزه هاتنفد من الوقود المتاح لتشغيل مولدات الطاقة فى 3 أيام.[21]

أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بيانا شجع فيه على التسليم السريع ودون عوائق للمواد الأساسية المنقذة للحياة، زى الوقود والغذاء والميه النظيفة، لقطاع غزه .[22]

مصر قفلت الحدود مع غزه قدام المدنيين الفارين منها. وقالت كمان إنها ستسمح بإيصال المساعدات عبر حدودها مع غزه .

وفى 12 اكتوبر، أكد الأردن أنه سيرسل طائرة مساعدات لغزه ، هيا أول رحلة من نوعها من بداية الحرب؛ و كان من المتوقع أن تهبط الطائرة فى مصر قبل نقل المؤن لمعبر رفح الحدودى . وتضمنت المساعدات مستلزمات طبية. وقال حسين الشبلى أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية إن الهيئة "تهدف لتزويد المستشفيات والجهات العاملة فى الميدان بالمستلزمات الطبية لدعم أهالى غزه ".[23]

التأثير على الحرب الروسية الأوكرانية

وحذر الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى من أن الحرب بين إسرائيل وحماس ممكن أن تصرف الانتباه عن الغزو الروسى لأوكرانيا . و أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أن الحرب "مثال واضح على فشل سياسة امريكا فى الشرق الوسطانى "، مضيفا أن واشينطون فشلت باستمرار فى أخذ المصالح الأساسية للفلسطينيين فى الاعتبار. ووصف المعلقون الروس المقربون من الكرملين الحرب بأنها فشل عسكرى ومخابراتى للغرب، و اتوقعو أنها هاتضعف الدعم الغربى لأوكرانيا. ذكرت جورنال نيو يورك تايمز أن العلاقات الروسية مع إسرائيل تتدهور، و سبب ده جزئى للدعم الغربى لأوكرانيا و دعم إيران المستمر لروسيا فى الحرب الروسية الأوكرانية . كتبت جورنال بوليتيكو أنه كان مؤكد أن الحرب هاتصرف انتباه امريكا عن أوكرانيا. اتهمت المخابرات العسكرية الأوكرانية روسيا بنقل أسلحة غربية الصنع اتتاخدت فى أوكرانيا لحماس لإلقاء اللوم على أوكرانيا فى بيعها.

شوف كمان

  • الجدول الزمنى للصراع الإسرائيلى الفلسطينى سنة 2023[24]
  • الخطوط العريضة للحرب بين إسرائيل وحماس سنة 2023
  • قائمة الحروب اللى شاركت فيها إسرائيل
  • قائمة الحروب اللى شملت دولة فلسطين

ملحوظات

  1. Shaath، Azzam (13 يونيو 2023). "Hamas: From Resistance to Restraint?". Carnegie Endowment. مؤرشف من الأصل في 2023-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  2. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع france24
  3. "Holocaust survivor who uses a wheelchair was dragged into Gaza as Israel-Hamas war rages on". USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-10-12.
  4. Keane, Isabel (8 Oct 2023). "Elderly Holocaust survivor in wheelchair kidnapped by Hamas: Blinken" (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-10-12.
  5. "UN says nearly 200,000 displaced in Gaza, water shortages expected". Reuters. 10 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
  6. Abu Alouf، Rushdi؛ Slow، Oliver (10 أكتوبر 2023). "Gaza 'soon without fuel, medicine and food' – Israel authorities". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  7. Kolirin, Lauren Said-Moorhouse,Lianne (11 Oct 2023). "Protests over Israel-Hamas war sweep the globe as nations ramp up security". CNN (بالإنجليزية). Retrieved 2023-10-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. Waldo، Cleary؛ Gabriel Epstein؛ Sydney Hilbush (11 أكتوبر 2023). "International Reactions to the Hamas Attack on Israel". The Washington Institute. PolicyWatch 3793. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  9. "Hamas-Israel War - Real Time Updates". idf.il. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  10. Joshua 5:2,3 "חַרְבוֹת"
  11. "Gaza: An 'Open-Air Prison'". 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
  12. Hamzawy، Amr (8 سبتمبر 2017). "Egypt and Palestine: The Hamas Factor". Carnegie Endowment for International Peace. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  13. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع :23
  14. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع :24
  15. Byman, Daniel; Palmer, Alexander (7 Oct 2023). "What You Need to Know About the Israel-Hamas Violence". Foreign Policy (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
  16. Aviad، G. (2009). "'Hamas' Military Wing in the Gaza Strip: Development, Patterns of Activity, and Forecast'" (PDF). Military and Strategic Affairs. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09. However, once Hamas became the dominant political force in Palestinian society...
  17. Hecht, Dr Eado (9 Oct 2023). "The Gaza Terror Offensive – October 7-8, October 9-11 ,2023". Begin-Sadat Center for Strategic Studies (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-10-13.
  18. Abu Toameh, Khaled (18 Mar 2023). "Most Palestinians support Huwara terror attack, poll finds". The Jerusalem Post (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2023-10-13.
  19. Ben-David، Daniel (24 مارس 2023). "Poll: More than half of Palestinians support a third Intifada". The Jewish Chronicle. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  20. Irwin، Lauren. "9 UN staffers killed in airstrikes in Gaza". The Hill. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  21. Cormack، Lucy (12 أكتوبر 2023). "The Gaza hospitals with just three days of generator power left". The Sydney Morning Herald.
  22. "Israel-Hamas war: List of key events, day 6". Al Jazeera. 12 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
  23. "Egypt pushing for aid deliveries to besieged Gaza, Jordan dispatches first flight". Arab News. 12 أكتوبر 2023.
  24. العربية نت، العربية نت (26-11-2023). "هدنة غزة.. إتمام عملية تبادل الدفعة التالتة من الأسرى بين حماس و إسرائيل". العربية نت. العربية نت. اطلع عليه بتاريخ 26-11-2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |accessdate= و|date= (مساعدة)


المرجع غلط: <ref> فى تاجز موجوده لمجموعه اسمها "arabic-abajed", بس مافيش مقابلها تاجز <references group="arabic-abajed"/> اتلقت