الفرق بين النسختين بتاع: «ليوبولد فون رانكه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 7:
 
==افكاره==
[[ملف:Leopold Von Ranke 1877.jpg|200px|تصغير|فون رانكه سنة 1877]]
أهم حاجه بتميز افكار فان رانكه ان لازم قبل أى حاجه اننا نعرف الاحداث و الاحوال فى الماضى زى ماهى بالظبط و ده اللى خلاه مهتم جداً بالوثايق و النصوص القديمه. ففى رأيه عشان نعرف عن عصر معين لازم نشوفه و ندرسه فى الاصول اللى لتكتبت وقته مش اللى اتكتبت عنه لإن الوثايق الرسميه و مكاتبات الدول و الافراد و سجلات الحكومات و الكنايس و المذكرات الشخصيه أصدق من أى حاجه. نتيجه للفكره دى فون رامنكه و تلاميذه انتشرو فى كل حته للتدوير على الوثايق القديمه فى مكتبات المحفوظات و الكنايس و الاديره و الغرف التجاريه و بيوت النبلا وده ادا لإن المؤسسات دى بقت بتهتم بالوثايق و السجلات القديمه و بقت تحافظ عليها و تنظمها فظهر علم الوثائق و قواعده و اتنشئت دور المحفوظات و مجموعات السجلات فى كل اوروبا و بقا طلاب التاريخ مهتمين بدراستها.
 
السطر 12 ⟵ 13:
 
من ناحيه تانيه اهتمام فون رانكه بالوثايق الرسميه و مكاتبات الدول خلوه يهتم جداً بالتاريخ السياسى و العسكرى فما اهتمش قوى بالنواحى الاجتماعيه و الاقتصاديه و صب معظم اهتمامه على قيام النظم السياسيه الاوروبيه و الصراعات اللى كانت بتحصل بينها ، من غير ما يلاحظ اهمية قيام الدوله السلافيه الكبرى و هى روسيا و توسعها البطىء اللى خلا منها فى فتره لاحقه اكبر قوه فى اوروبا.
فون رانكه كان مؤمن جداً بقدرات نظام المجتمع الالمانى اللى عاش فيه و بالنظام البروسى اللى حكم المجتمع ده فكان معدب جداً بالطبقه الوسطى اللى كان بينتمى ليهاو كمان بالطبقه الارستقراطيه الالمانيه اللى بقا بينتمى ليها فى فتره لاحقه من حياته. كل ده خلاه ما يهتمش و ما يشوفش المجتمعات التانيه اللى بره اوروبا و لا حاول يفهم حضاراتها. فهم تاريخ بروسيا كويس فى كتبه التسعه اللى متبها عنه و تاريخ انجلترا فى كتابه و تاريخ فرنسا فى كتابه لكن ما حاولش يفهم تواريخ المناطق الغير اوروبيه و كان قليل العلم بيها و بيظهر جهله بيها لما كان بيشطح و يتطرق ليها، و كمان مافهمش الحركه الصناعيه الاوروبيه و نتايجها و ما كاتبش حاجه ليها قيمه عن امريكا.
 
==المدرسه الدبلوميه==