الفرق بين النسختين بتاع: «ابن اياس»

 

كتابه "''' بدائع الزهور في وقائع الدهور ''' " ( 6 أجزاء ) بيعتبر أهم مؤلفاته و أرخ فيه لتاريخ مصر الضخم من بداية التاريخ لغاية سنة [[1522]]. وبيحكى فيه عن اللي حكموا مصر و المناطق اللي جنبها و الحاجات اللي حصلت و عن الوفود اللي كات بتيجى مصر من البلاد التانيه زى [[الهند]] و [[تركيا]] و [[اوروبا]] و شمال [[أفريقيا]] و [[اثيوبيا|الحبشه]] و غيرها <ref> ابن إياس، مقدمة الطبعه التانيه، 1</ref>.

إسلوبه في الكتابه و ترتيب الحوادث مميز جداً، و كان بيكتب بلغه عربيه بسيطه وواضحه مخلوطه باللغه المصريه اللي الناس بيتكلموها في عيشتهم اليوميه <ref> مدحت الجيار، 31-12</ref>. وكان حريص على توضيح المصادر اللي إعتمد عليها في الأحداث اللي ما عاصرهاش <ref> ابن إياس، مقدمة الطبعه التانيه، 9</ref>. ابن إياس عاش في عصر مؤرخ مصري كبير تاني إسمه " [[السيوطى]] " ( نسبه لأسيوط ).

 

 

لإبن إياس قصيده شعريه جميله و مؤثره مشهوره عن غزو العثمانليه لمصر سنة 1517 و اللي بيها انتهى العصر المملوكي و ضاع من مصر إستقلالها. بيقول في مطلعها :

 

== المراجع==