الفرق بين النسختين بتاع: «جرجى زيدان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 41:
 
==مراره دينيه==
فى سنة 1908 انعم ال[[خديوى]] [[عباس حلمى التانى]] على جرجى زيدان بدرجة البكويه. لكن مع انه كان اول شرقى فى العصر الحديث يكتب بتوسع عنو يرصد حياته لدراسة التاريخ الاسلامى و،و مع ان كان ليه اثرفضل كبير فى النهضه المصريه ، لما اتفتحت [[جامعة القاهره|الجامعه المصريه]] اتكلف بإلقاء محاضرات عن التاريخ الاسلامى و بعدين رجعت ادارة الجامعه و لغت التكليف بحجه مؤسفه و هى انه مسيحى. مصر اياميها على الرغم من انها كانت بتحاول تنهض ثقافياً لكن كان معشش فيها الفكر العثمانلى المستبد. الحادثه دى سابت مراره فى نفسه و كان بيظهر حزن كبير لما بيذكرها. و بيقول المفكر الكبير سلامه موسى ان جرجى زيدان قاله : " لا بأس بأن ننتقد المسيحية، لأن المسيحيين قد ألفوا نقد ديانتهم، أما المسلمون فيجب أن نتوقاهم لأنهم لم يألفوا النقد " <ref> سلامه موسى، تربية،217</ref>.
 
==وفاته==