الفرق بين النسختين بتاع: «رابعه العدويه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صلا ملخص تعديل
صلا ملخص تعديل
سطر 1:
'''أم الخير رابعة بنت اسماعيل العدوية البصرية''' ( اتولدت حوالى سنة 718م )، من الرواد الاوائل فى حركة [[صوفيه|التصوف الاسلامى]] ، اتعرفت فى الصوفيه بإنها شاعرة المحبه الالاهيه و كانت اول حد يدخل المعنى ده فى التصوف الاسلامى. بتحكى قصتها انها كانت البنت الرابعه فى اسرتها. عاشت فى البصره و فى يوم نزل القحط على البصره فخرجت مع اخواتها تدور على اكل فخطفها راجل باعها بست دراهم و لانها كانت بتكتب شعر و بتغنيه و بتعزف على ال[[ناى]] الراجل اللى اشتراها بقى يخليها تغنى فى مجالسه غصب عنها لانها كانت بتحب الخلوه و متدينه فكانت بتناجى ربنا و تقول : " إلهى! إنى غريبة و يتيمة و أرسف فى قيود الرق، ولكن همى الكبير هو أن أعرف أراض أنت عنى أم غير راض ؟ " و فى ليله سمعها الراجل اللى اشتراها بتقول و هى ساجده : إلهى أنت تعلم أن قلبى يتمنى طاعتك، ونور عينى فى خدمة عتبتك، ولو كان الأمر بيدى لما انقطعت لحظة عن خدمتك، لكنك تركتنى تحت رحمة هذا المخلوق القاسى من عبدتك ! " فلما سمع الراجل الكلام ده عتقها تانى يوم الصبح ففرحت و شكرت ربنا و اتجهت للعبادات و مناجاة ربنا فكانت بعد ما تصلى صلاة العشا تطلع ع السطوح و تدعى : " إلهى أنارت النجوم، ونامت العيون، وغلقت الملوك أبوابها، وخلا كل حبيب بحبيبه، و هذا مقامى بين يديك " و بعدين تصلى و وقت الفجر تقول : " إلهى! هذا الليل قد أدبر، وهذا النهار قد أسفر، فليت شعرى أقبلت منى ليلتى فأهنأ، أم رددتها على فأعزى؟ فوعزتك هذا أبى ماأحييتنى و أعنتنى! ".
 
أشعارها اللى كانت بتألفها كانت موجهه لربنا و مليانه مشاعر جياشه و حب كبير. فكانت بتقول : " يا سرورى ومنيتى وعمادى .. و أنيسى و عدتى و مرادى ".
سطر 12:
[[تصنيف:صوفيه]]
[[تصنيف:صوفيين]]
 
[[de:Rābiʿa al-ʿAdawiyya al-Qaysiyya]]
[[en:Rabia al-Adawiyya]]
[[eo:Rabia (sufisma poetino)]]
[[fa:رابعه عدویه]]
[[fr:Rabia al Adawiyya]]
[[it:Rabi'a al-Adawiyya]]
[[ml:റാബിയ അല്‍ അദവിയ്യ]]
[[sr:Рабија ал-Адевија]]
[[sv:Rabia al-Adawiyya]]
[[tr:Rabia]]
[[ur:رابعہ بصری]]