الفرق بين النسختين بتاع: «سبيرو سباتس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمين: تعديل من المحمول تعديل ويب محمول
تمصير
سطر 3:
 
{{صندوق معلومات شخص}}
'''سبيرو سباتس''' Spiro Spathis هو يونانى الاصل جاء إلىجيه [[مصر]]، وهوو فيهو الخامسةعندو عشرة15 منسنه عمره،و ودرسدرس فيفى المدارس المصريةالمصريه وتعلمو اللغةاتعلم العربيةاللغه وأنهىالعربيه و كمل دراسته فيها،فيها, وفيو سنةف 1920،سنه أنشأ[[1920]], عمل مصنع "سبيرو سباتس" للمياه الغازيةالغازيه والشرباتو فيالشربات فى شارع خليج الخور المتفرع من شارع عماد الدين بالقرب منجنب ميدان باب الحديد فيفى وسط القاهرة[[القاهره]].
[[ملف:Drinking_glass_00118.gif|يسار|تصغير|200px| مياه غازيه]]
 
اشتهر مشروب "سبيرو سباتس" بين الناس برمز "الدبانه" و هو اللى لسا معروف لقايه دلوقتى, علي الرغم إن الدبانه مكانش رمز المشورب و كان النحله لأن سبيرو كان بيشتغل بالزراعه و مناحل العسل في جزيره سيفالونيا اليونانيه, اللي اكتسبت شهره عالميه بإنها بتنتج أجود أنواع [[عسل]] [[النحل]] فى العالم.
'''سبيرو سباتس''' Spiro Spathis هو يونانى الاصل جاء إلى [[مصر]]، وهو في الخامسة عشرة من عمره، ودرس في المدارس المصرية وتعلم اللغة العربية وأنهى دراسته فيها، وفي سنة 1920، أنشأ مصنع "سبيرو سباتس" للمياه الغازية والشربات في شارع خليج الخور المتفرع من شارع عماد الدين بالقرب من ميدان باب الحديد في وسط القاهرة.
 
استمر الشغل بالمصنع و خد جوايز كتير كان أهمها سنة [[1941]] لما خد ميداليه ملك مصر "[[فاروق الاول|فاروق الأول]]" فى المعرض النوعى التانى للصناعات, و اتفوق على أكتر من 56 مصنع صغير لصناعه "الكازوزه" و الصودا و الشربات.
اشتهر مشروب "سبيرو سباتس" بين العامة برمز "الدبانة" وهو اللى يزال معروف به إلى الآن، إلا أن رجل الأعمال اليوناني لم يختر تلك الحشرة أبدأ كرمز للمشورب، وإنما اختار سباتس النحلة علامة تجارية للمصنع الجديد، لأنه كان يعمل بالزراعة ومناحل العسل في جزيرة سيفالونيا اليونانية، اللي اكتسبت شهرة عالمية بأنها تنتج أجود أنواع عسل النحل في العالم.
 
وفيو ذلكفى الوقت داه كان يعملبيشتغل فيفى مصنع سبيروسباتس أكثرأكتر من 150 عامل،عامل, ويملكو عندو 20 سيارةعربيه لتوزيع منتجاته فيفى كافة أنحاءكل مصر من [[اسكندريه|الإسكندرية]] إلى أسوان، مستخدمين في[[اسوان|لأسوان]], ذلكو أيضااستخدمو السككالسكه الحديديةالحديد لتوصيل منتجاتهم للمناطق البعيدةالبعيده مثلزى كوم أمبو فيفى جنوب مصر.
وتقول حفيدته "أفتيهيا" مديرة المصنع الحالية: إن العديد من الناس يعتقدون أن العلامة التجارية هي الذبابة وهذا غير صحيح لكنها النحلة؛ لأن جدي كان يعمل في اليونان بالزراعة ومناحل العسل في جزيرة سيفالونيا اليونانية، وهي الجزيرة التي اكتسبت شهرة عالمية بأنها تنتج أجود أنواع عسل النحل في العالم، ومن هنا جاءت النحلة كعلامة تجارية للمصنع الجديد.
 
== لينكات برانيه ==
استمر العمل بالمصنع وحصل على العديد من الجوائز، كان أهمها سنة 41 لما حصل على ميدالية ملك مصر "فاروق الأول" في المعرض النوعي الثاني للصناعات، متفوق على أكثر من 56 مصنع صغيرً لصناعة "الكازوزة" والصودا والشربات.
http://spirospathis.com/
 
وفي ذلك الوقت كان يعمل في مصنع سبيروسباتس أكثر من 150 عامل، ويملك 20 سيارة لتوزيع منتجاته في كافة أنحاء مصر من الإسكندرية إلى أسوان، مستخدمين في ذلك أيضا السكك الحديدية لتوصيل منتجاتهم للمناطق البعيدة مثل كوم أمبو في جنوب مصر.
 
وفي هذه الفترة من تاريخ مصر كانت السمة الغالبة في الصناعات المصرية هي المتوسطة والصغيرة، ولم يكن الاقتصاد المصري يعرف الصناعات الخاصة العملاقة بشكل كبير، وكانت الصناعات الوطنية تقابل بتشجيع حكومي متواصل حتى أن ديوان الملك فاروق كان يستخدم منتجات مصنع سبيروسباتس داخل أروقته من الصودا والليمون وغيرها بموجب تعاقد توريد احتياجاته.
== تاريخ مشروبات سباتس ==
من جزيرة "سيفالونيا" اليونانية، جاء إلى مصر الخواجة اليونانى "سبيرو سباتس"، وبعد بضع سنوات من إقامته بها، أنشأ، 1920، فى نمرة 8 بشارع خليج الخور بالقرب من شارع عماد الدين مصنعا لإنتاج "الكازوزة" والصودا والشربات، ولم يكن صعبا عليه اختيار علامة تجارية مميّزة لمنتجاته؛ فاختار "النحلة"؛ لأنه عاش طوال صباه ومراهقته عاملا فى مناحل العسل التى كانت تشتهر بها الجزيرة اليونانية "سيفالونيا".
 
كان الخواجة "سبيرو سباتس" يمتاز برُوح المغامرة والتصميم على النجاح؛ فقد كان يُدرك منذ اللحظة الأولى صعوبة منافسة شركة "كوكاكولا" الضخمة التى تغزو منتجاتها من المياه الغازية مصر كلها، فما كان منه إلا الاعتماد على أن تكون منتجاته من الحاجة الساقعة طبيعية؛ فغزت منتجاته من الليمون والصودا والشربات الأسواق المصرية -آنذاك - حتى إن القصر الملكى بات يعتمد عليها، فكانت النتيجة اشتهار ماركة "النحلة" التجارية كعلامة مميزة للمشروبات الغازية المُنعِشة، وامتدّ توزيع منتجات المصنع إلى معظم أنحاء القُطر المصري، وقتذاك، سواء من خلال سيارات التوزيع أو من خلال قطارات السكة الحديد، ما يعنى أن منتجات ذلك المصنع العملاق كانت تصل إلى أبعد مناطق مصر، خصوصا الصعيد، وهو ما يجعلنا نؤكد أن مصنع "سبيرو سباتس" كان من أكبر المنشآت الصناعية فى مصر، فى وقت كانت الصناعة المصرية فى طور التكوين والنشوء.
 
استمرّ مصنع الخواجة "سبيرو سباتس" فى إنتاج الكازوزة ومشروبات الليمون والصودا حتى بعد قيام ثورة 1952، وظلّ صامدًا فترة طويلة من الزمن، وكان فى مأمن من قرارات التأميم التى اتّخذها عبد الناصر منذ عام 1961، ولكن يبدو أن قرارات الانفتاح الاقتصادى التى اتخذها الرئيس السادات فى منتصف السبعينيات هى التى عجّلت بأفول نجم مصنع "سبيرو سباتس"، لصالح المصانع العالمية
 
[[تصنيف:رجال اعمال]]
السطر 27 ⟵ 18:
[[تصنيف:يونانيين متمصرين]]
[[تصنيف:يونانيين]]
==مراجع==
http://spirospathis.com/