الفرق بين النسختين بتاع: «بيبرس الدوادار»

بعد ما اتوفى السلطان قلاوون اللى اخد امارة طرابلس من الصليبيين قعد ابنه [[الأشرف خليل]] على عرش مصر و قرر انه يكمل مشوار ابوه فى طرد الصليبيين من ساحل الشام و طلب بيبرس الدوادار الانضمام للحمله فوافق الأشرف خليل فخرج بيبرس من الكرك على راس جيش الكرك و قابل [[الجيش المصرى]] اللى كان بيقوده الأشرف خليل عند غزه و راح معاه على [[عكا]] عشان يحاصروهامحاصرتها. بيبرس الدورالدوادار لعب دور كبير فى [[فتح عكا|حصار عكا]] وهداه تفكيره وقت الحصار لحيله فتح بيها معبر فى نقطه من سور عكا و قدر العسكر يدخلو المدينه منها <ref>بيبرس الدوادار، 279-280</ref>. بعد ما اخد الاشرف خليل عكا طلب منه بيبرس انه يعفيه من نيلبةنيابة الكرك فوافق الاشرف خليللخليل و عين مكانه الامير جمال الدين اقوش. راح بيبرس مع الاشرف خليل على قلعة الروم و شارك فى حصارها هى كمان ، و وقت الحصار لما ظهرت قوات مغوليه قرب القلعه طلب منه الاشرف خليل انه يروح و هو و عدد من الامرا عشان يستطلعو اخبارها و يشوفو اغراضها فراحو و لما شافو ان القوات المغوليه عددها كبير حوالى عشرتلاف محارب رجعو على قلعة الروم من غير ما يشتبكو معاها.