الفرق بين النسختين بتاع: «هيكتور»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص استرجع التعديلات بتاعة 41.234.236.64 (مناقشة) لآخر نسخة بتاعة Xqbot |
|||
سطر 3:
== موقفه من الحرب ==
هيكتور مكانش موافق على الحرب و شاف ان استهتار اخوه بارس و تسببه فى حرب كبيره بين بلاده و اليونانيين عشان هرب مع [[هيلين]] دى مشكلة اخوه لوحده ومش عشان هو أمير يتسبب فى حرب كبيره ممكن تقضى على البلد وعشان كدا راح [[بارس]] اتفق مع [[مينلاوس]] انهم يتبارزوا راجل لراجل ومفيش داعى لحرب بين الجيشيين وان اللى يكسب و يعيش يفضل مع هيلين ودا اللى حصل فعلا. و بدئت المبازه بينهم و عشان بارس مكنش ليه خبره فى الحرب او المبارزه و ميلاونس ليه خبره كبيره فى المواضيع دى كان بارس خسران و حيتقتل دا خلى الالهه [[افروديت]], اللى كانت سبب ان بارس يروح و يهرب مع هيلين, تتدخل و تحمى بارس وتخفيه من ادام مينلاوس اللى كان حيقته وبكدا ميلنوس قال انه انتصر بس تدخل بانداروس حفيد الملك بريام و اللى بارس يبقى خاله ضرب سهم على [[ميلانوس]] ودا خلى الحرب تقوم مره تانيه.
== تدخله فى الحرب ==
بدئت الحرب و الهجامات بين الجيشين وفى مرة تراجع جيش طرواده جامد و دا خلى هيكتور لازم يتدخل والا البلد تقع فى ايد اليونانيين فقرر انه يشارك فى الحرب و يقود هجوم مضاد وجهز نفسه وهو طالع للجيش راحت مراته اندروماك وهى شايله ابنهم استياناكس واقفها ادام الباب وفضلت تترجاه انه ميطلعش عشان خايفه عليه بس هيكتور كان عارف انه لو مطلعش البلد و عرش ابوه حيقعوا واليونانيين حيسيطروا على المملكة و حيقتلوا مراته و ابنه وبقيه العيله الحاكمه او على احسن تقدير يخلوهم عبيد عنهم و عرف يقنع مراته بكدا وقالها انه مش عايز يحارب ومش موافق على الحرب بس هو دلوقتى لازم يشارك فيها خصب عنه عشان البلد وانه مش حيموت قبل ما معياد موته ما يجى. وهو طالع لمعان الخوذه بتاعته خوف ابنه ستيانكس و عيط فرجع هيكتور لمراته وابنه وحضنهم وباسهم ودعى [[زيوس]] انه يحفظهم ويخلى ابنه يكبر ويبقى اشجع منه بمراحل وراح طالع للجيش وقدر يعمل هجوم مضاد ناجح ضد اليونانيين و كسب قى معارك كتيره و فضل قائد الجيش لمدة عشر السنيين طول فتره الحرب.
== قتله ل[[بتروكلوس]] ==
| |||