الفرق بين النسختين بتاع: «المماليك المصرليه»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صلا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 8:
من جهه تانيه المطلحات الإداريه و العسكريه اللى دخلها المماليك مصر لتطوير النظم ما كانتش تركيه لكن مغوليه و [[فارس]]يه بسبب اتصالهم بمغول فارس عن طريق الحروب و المعاملات.
فى سنة 1517 اتنكبت مصر نكبه كبيره بعد ما [[عثمانليه|الاتراك العثمانليه]] بتوع تركيا غزوها و استولو عليها و قضوا على الدوله المملوكيه. و بالاحتلال العثمانلى التركى ضاع من مصر استقلالها اللى اتمتعت بيه فى عصر الدوله المملوكيه و بقت [[ولايه]] تابعه للسلطان العثمانلى اللى بيحكم امبراطوريته من [[الاستانه]] و بقى حاكم مصر مجرد [[ولايه|والى]] تابع للباب العالى. نهب العثمانليه تراث مصر الثقافى بما فيه المخطوطات التاريخية و خلعوا ابواب و ارضيات المبانى و نقلوها هى و اعداد ضخمه من الفنانين والحرفيين و التجار و موظفين الوله و الاداريين و الأعيان مسلمين على مسيحيين و حتى [[الخليفه العباسى القاهرى]] على استنبول و بيقول ابن إياس " وكانت هذه الواقعة من أبشع الوقائع المنكره التى لم يقع لأهل مصر قط مثلها فيما تقدم من الزمان، وهذه عبارة على أنه (يعنى سليم الأول) أسر المسلمين ونفاهم إلى إسطنبول " ، و استولى العثمانليه الغزاه على فلوس المصريين بالمكوس و الضرايب
المؤرخ المصرى [[ابن إياس]] حضر نهاية الدوله المملوكيه و احتلال المستعمرين العثمانليه لمصر و نقل شعر بينعى الدوله المملوكيه بقوله :
|