الفرق بين النسختين بتاع: «ليبراليه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص r2.6.4) (روبوت إضافة: ast:Lliberalismu
سطر 32:
 
== الليبرالية فى مصر ==
الليبراليه موجوده فى مصر من القرن 19 ، و من اشهر قادة الليبراليه فى مصر [[سعد زغلول]] و [[مصطفى كامل]] و [[مصطفى النحاس]] و [[طلعت حرب]] و [[مكرم عبيد]] وغيرهم. كانت فيه تعدد احزاب و انتخبات برلمان ، و كان في أوقات كتيرة، الحزب اللى بياخد الاغلبيه فى البرلمان عن طريق الانتخابات الحره رئيسه بيبقى رئيس الوزرا و بيشكل الحكومه ، ولكن الملك كان في أوقات ثانية بيشيل الحكومة اللي جاية بالانتخاب ويحط حكومة تابعة له، وكان وجود الاحتلال الانجليزي بيسبب بعض الضغوطات في الساحة السياسية، ولكن التفاعل والتطور الطبيعي لوجود الدرجة الناقصة دي من الليبرالية والديمقراطية، كان كفيل انه يساعد التطور انه يستمر ويوصل ل درجات أرقى واحسن من الليبرالية والديمقراطية، ولكن ظباط 23 يوليو استغلوا القلق والصراع الناتج عن نقص الديمقراطة ونقص الليبرالية ومعاناة الفقراء، وعملو انقلاب عسكري ابيض، استولو بيه على الحياة السياسية، وأعلنوا حالة الطوارئ، ووعدوا بالاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي اللي الشعب كان بيتحرك عشان يحققهم،، ولكنهم احتكروا السلطة، وقمعوا القوى السياسية الثانية، وقمعوا صحاب الإفكار الثانية، ومارسوا الاستبداد، ونجحوا في البداية لأن كان عندهم مشروع للتنمية والبنا اللي حقق بعض المكاسب في البداية، ولكن استبدادهم تسبب في هزيمة نكراء اتسببت في تضييع كل المكاسب اللي عملوها في الاول، مابقاش منهم حاجة غير استبدادهم، وغير الإرهاب وجماعاته المختلفة، اللي رباهم وكبرهم ضباط يوليو - السادات بشكل أساسي- ومابقاش كمان غير الفساد اللي دايما بيكون موجود مع الاستبداد والإرهاب، ورجعت مصر ثاني لنقطة بداية، والناس بتطالب ثاني بالليبرالية والديمقراطية، وفي رأي بعض الناس بيوصل ان أيام الملك فاروق كانت العصر الذهبي لليبرالية في مصر ولكن ناس ثانية بتشوف ان مش بس الديمقراطية كانت ناقصة كتير بسبب سلطات الملك وبسبب الاحتلال الانجليزي ولكن الليبرالية كمان كانت ناقصة بسبب ضعف الليبراليين نفسهم، وحسب الرأي دا ان سعد زعلول وغيره من الليبراليين ماقدروش مثلا انهم يحمو حرية الدكتور [[طه حسين]] وماقدروش يدافعو عن حقه في نشر كتابه [[فى الشعر الجاهلى]] والأمثلة غير الدكتور [[طه حسين]] كتير زي [[الشيخ [[على عبد الرازق]] والدكتور [[محمد أحمد خلف الله]]. وناس بتقول كمان ان مصر لسه-من زوايا كتيره- ماحققتش درجة الحرية والتعددية اللي كانت اتحققت قبل حركة ظباط 23 يوليو لان الأحزاب الحالية-بما فيها حزب الوفد الجديد- ليس فيها حزب شعبي واحد زي حزب الوفد بتاع زمان. وعلى أي حال فبتوع التاريخ بيشوفوا ان التاريخ صحيح بيمشي ناحية التطور والارتقاء ولكن مش في خط مستقيم، التطور بيمشي في التاريخ بطريقة حبة فوق وحبة تحت ،، لكن المحصلة في النهاية لازم تكون لفوق لأن دي سنة الحياة وطبيعة الناس وطبيعة المجتمع وسعي الناس دايما لفهم الأحوال ولتحسينها ،، ان طول ما فيه ناس مظلومة أو ناس تعبانة، مش ممكن يكون فيه استقرار مستمر ،، وطريقة الحياة ان كل شيء بيتغير دايما، وإن منع التغيير السلمي بيتسبب في القلق والاضطرابات، والانقلابات وأحيانا الثورات الكبرى، على حد رأي بتوع التاريخ.
 
== احزاب وحركات ليبرالية فى مصر ==