'''أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النیشابوری''' ، ( [[نيشابور]]، 821 - /اتوفى 875 )(۲۰۶-۲۶۱قمری) ، من أشهر مصنفيمصنفين الأحاديث النبويه و علماءالعلما اسلامیالمسلمين.مسلممصنف صنف كتاب «" صحيح مسلم»الذي" يعتبراللى ثانيبيعتبر ثانى أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاريالبخارى عند مسلمینالمسلمین. قال أبو علي الحسين بن عليعلى النيشابوريالنيشابورى: «" ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم بن الحجاج في علم الحديث ".»
== الحیاته==
== حیاته==
ولداتولد مسلم بن الحجاج سنة 206 هـ = 821 على أرجح أقوال [[تأريخ|المؤرخين]] فيفى [[نيشابور]] تلكالمدينه المدينةالعريقه العريقة التياللى اشتهرت بازدهار علم الحديث والرواية،والروايه، من أسرةأسره عربيةعربيه أصيلةترجعبترجع إلى قبيلةلقبيلة قُشَير.كان أول سماعه الحديث سنة 218 هـ،هـ ، بعد أنما طافتجول البلادفى الإسلاميةعدةالبلاد مرات،الإسلاميه رحلكذا إلىمره راح العراق والحجازو الحجاز و الشام والشامو ومصرمصر.
<br />
ذكروا إن مسلم سئل عن حديث في مجلس ب[[نيشابور]] ، فلم يحر جوابا . وقال بعدم علمه بهذا الحديث ، وعندما رجع إلى بيته قام بالفحص عن ذلك الحديث ، وحصل في الأثناء أن جاءه أحد ملازميه بإناء كبير من التمر الذي كان مسموما . فلم يزل مسلم يبحث عن الحديث طوال ليلته ولكي يزيل النوم عن عينيه تناول من التمر المهداة إليه حتى طلع عليه الفجر ، وما أن أتم أكل التمر كله حتى عثر على الحديث ، فبسبب أكله التمر المسموم توفي و ذلك عن عمر يناهز الخامسة والخمسين سنة بقرب [[نيشابور]] سنة 261هجرية .
<br />
دفناتدفن مسلم بالقرب منجنب مدينة نيشابور ولكن قبرهالانلغاية مجهولدلوقتى ،تربته لانومش الهجمهمعروف مغولمكانها، خربو مدینةده القدیملإن والمغول لما هجموا على المدينه القديمه ابنیتهخربوها و بعضهدوا یقولابنيتها قبره، فیلكن فيه بيقولوا ان تربته موجوده فى مقبرة مقبره زیاد (الان فضل) و یزورونهفيه بيزوروها.