الفرق بين النسختين بتاع: «راماكريشنا»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 10:
راماكريشنا حارب المشاعر الجنسيه و حب المال و قال ان الاتنين دول هما توأمين الشر اللى بيخلو الانسان يفشل فى نيل الإستناره الروحانيه. و بعد ما كبر بقى بيكره الدهب بدرجه كبيره لدرجة ان بيتقال انه بقى بيجيب له حساسيه لو لمسه ، و فى الاخر مابقاش كمان بيقدر يلمس أى معدن مش الدهب بس. و من ناحيه تانيه راماكريشنا رفض نظام التمييز الطائفى و حارب اى حاجه اصطناعيه بتسبب الفصل و التمييز الاجتماعى مابين البشر و رغم سيادة نظام التمييز الطائفى بدرجه كبيره فى الهند وقتها بحيث ماكانش بيتسمح بالإختلاط الاجتماعى مابين الطوايف الاجتماعيه او لمس حد من طبقه عاليه لحد من طبقه واطيه ، راماكريشنا كان بيختلط بالكل و ماكانش بيمانع انه يعمل أى حاجه من الاعمال المخصصه للطبقات الواطيه بس.
راماكريشنا اعتبر كالى Kali الاهة الخلق و التدمير فى الديانه الهندوسيه هى التجسيد الأعظم للرب و سماها " الأم المقدسه " و عبدها دوناً عن كل الألهه التانيه. بعدها اتعرض لتجربه روحانيه ظهرت له فيها الالاهه كالى كـ " محيط روحى منير مالهوش نهايه و لا حدود "الرؤيا دى خلته يهمل وجباته فى المعبد كرئيس ليه " بوجارى pujari " ، و فى الأخر اضطر انه يسيب المعبد و يعتزل فى غابه قريبه و بقى زاهد samana . بمساعدة راهبه متجوله اسمها يوجيشوارى Yogeshwari اتعرف على ممارسة
فى 1866 راماكريشنا اتبع طريق [[الاسلام]] ودرسه و بيتقال انه شاف رؤيا [[محمد|للنبى محمد]]. و بعد التجربه دى اتجه لتعلم [[المسيحيه]] و برضه بيتقال انه شاف [[المسيح]]. من الدراسات و التجارب الروحانيه اللى
راماكريشنا اعتبر ان الرب موجود فى كل انسان و فى كل حاجه. تعاليمه بتقول ان كل الطرق بتوصل لنفس الهدف. الهندوس و المسلمين و المسيحيين بيعبدوا نفس الرب زى ما كلهم
راماكريشنا اتوفى سنة 1886 لكن عقيدته و تعاليمه انتشرو و آمنت بيها اعداد كبيره من البشر فى [[الهند]] و براها. مركز الراماكريشنيه موجود فى مدينة كالكوتا و للعقيده ارساليات فى نواحى العالم. فيفيكاناندا Vivekananda اهم تلاميذ راماكريشنا شارك فى سنة 1893 فى البرلمان العالمى للاديان World Parliament of Religons فى مدينة [[شيكاغو]] [[امريكا|الامريكيه]] كممثل [[هندوسيه|للدين الهندوسى]] و ده كان بعد وفاة راماكريشنا بكذا سنه.
|