الفرق بين النسختين بتاع: «محمد على باشا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 86:
بعد الانتصار على الوهابيين ابتدى محمد على يفكر فى فتح [[السودان]] للتدوير على الدهب و المعادن الغاليه و الحصول على المنتجات زى الصمغ و العاج و غيرها ، فبعت عسكر على السودان تحت قوماندية ابنه التالت اللى كان اسمه اسماعيل باشا. السودان اياميها ماكانتش بلد واحده لكن كانت بتتسمى بلاد السودان و كانت بتتكون من قبايل و امارات و ممالك زى دارفور و كوردفان و غيرها. قدر اسماعيل باشا انه ياخد قريه و را قريه و منطقه ورا منطقه و يخضع قبيله ورا قبيله لغاية ماوصل للجندول الساتت و استسلمتله قبايل الشائتيه بعد مقاومه بسيطه و بقت سنار وكردوفان من املاك محمد على ، و راح اسماعيل باشا على فازوغلو وافتكر انه اكتشف دهب و بعدين ظهر الوبا و قضى على اعداد من العسكر فشيعله محمد على قوات جديده بتتكون من 3000 عسكرى بقوماندية أحمد بك الدفتردار. لكن اسماعيل باشا اتقتل فى شندى بطريقه غريبه بخدعه عملها ملكها نمر بعد اسماعيل باشا ماضربه و هدده بالخازوق اذا مجابلهوش دهب. وانتقم احمد بك الدفتردار لقتله بمجزره قتل فيها اعداد كبيره و بكده اتفتحت السودان و بقت بلد واحده خاضعه لمحمد على باشا.
 
فى سنة [[1824]] السلطان العثمانى محمود التانى عين محمد علي حاكم علي الموره اليونان عشان يساعده ضد الثوار اليونانيين فى حرب الاستقلال اليونانيه اللي كانت دايره وقتها. ابراهيم باشا قدر يحقق انتصارات كتيره بطريقه اذهلت [[اوروبا|الاوروبين]] و فى 1827 اتفقت [[روسيا]] و انجلترا و فرنسا على ان اليونان مش تابعه للسلطنه العثمانيه و قررو ضرب الاسطولين المصرى و التركى فقامت معركه بحريه اتعرفت بإسم [[معركة نافارين]] انتهت بهزيمة اساطيل مصر و تركيا. فى معركة نافارين خسرت مصر 30.000 بحار من ال42.000 بحار بتوع الاسطول و خسرت 19 سفينه من 31 سفينه و اعداد كبيره من الناقلات و مبالغ ضخمه دفعها الشعب المصرى لتحقيق أحلام محمد على التوسعيه. انتهت الكارثه بتوقيع معاهده سمحت للقوات المصريه بالرجوع لمصر لكن السلطان العثمانى نجح فى استنزاف تابعه محمد على و اضعافه ، فمحمد على خرج من نافارين أضعف و بإمكانيات أقل مما كان عليه. محمد على فى غضبه على السلطان العثمانى اللى ورطه قال: " السلطان ده اللى اثبت هو و رجالته انهم اغبى من الحمير ". لكن اكمن محمد على ساعد السلطان العثمانى فى الموره السلطان اهداه جزيرة كريت زى ما اهداه الحجاز لما ساعده ضد الوهابيين و بكده بقى محمد على معاه مصر و السودان و شبه الجزيره العربيه بما فيها اليمن و ابتدا يبص اتجاه الشام.
 
==الزحف على الشام و الاناضول و اتفاقية كوتاهيه==