الفرق بين النسختين بتاع: «اسلاموفوبيا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص r2.7.1) (روبوت تعديل: de:Islamfeindlichkeit
لا ملخص تعديل
سطر 14:
 
بطبيعة الحال الإسلاموفوبيا ما بتعتبرش حاجه جديده فى اوروبا و الأحداث التاريخيه بتبين ان العداء للإسلام و الخوف منه حاجه قديمه و وصلت لذروتها فى وقت [[الحروب الصليبيه]] اللى أصلاً قامت على كراهية المسلمين و الترويج لكراهيتهم. فوق كده اوروبا انتشر فيها العداء للساميه و هو عداء موجه لطايفه دينيه هما [[يهوديه|اليهود]] و دى برضه حاله مش جديده و ليها جذور تاريخيه قديمه اتجسدت فى [[مدبحة اليهود الكبرى]] و [[مدابح اليهود فى الراين]] و غيرها و وصلت لذروتها فى وقت [[الحرب العالميه التانيه]] فى أوخر النص الأول من القرن العشرين.
 
== انتقاد المصطلح ==
مصطلح الاسلاموفوليا اتعرض لانتقادات كتير. فيه نقاد بيقولوا انه موجود بس كشكل من اشكال العنصرية ومش محتاج تصنيف خاص بيه، وفيه اللي شايف انه بيستخدم كوسيلة تخلي الناس متنتقدش الاسلام واستخدامه بيهدد حرية التعبير او انه بيستخدم عشان يكست الناس ويخوفهم من الكلام عن حاجات مرتبطة بالمجتمع المسلم في الدول الغربية.
 
الروائي سلمان رشدي وناس تانية وقعوا على بيان مع بعض اسمه "معا ضد الشمولية الجديدة" في مارس 2006 واللي هاجموا فيه الاسلاموفوبيا ووصفوه بانه مفهوم بائس. الاكاديمي البريطاني مايكل بورليه قال ان المصطلح ده بيحرم اي حد عايز يشوف ايه اللي حصل للمجتمع المسلم في اوروبا انه يدرس ده. دانيال بايبس بيقول ان الاسلاموفوبيا بتدمج بشكل مخادع الخوف من الاسلام والخوف من الاسلام الراديكالي.
 
==دعم مسلمين للإسلاموفوبيا==
المحلل [[عادل درويش]] كتب فى جورنال الشرق الأوسط فى 30 يوليه 2011 مقاله مهمه بعنوان " هل يدعم المسلمون التطرف الأوروبى ؟ " وضح فيها إن فيه مسلمين بسايتاتهم الاسلاميه على ال[[انترنت]] و خطبهم الاسلاميه بيدعمو الحركه المناهضه للإسلام فى الغرب ، و إن السايتات و الخطب دى بيستخدمها اليمين المتطرف فى الغرب لتأكيد وجهة نظره و تثبيتها فى عقول المواطنين الغربيين العاديين ، و ان بقى فيه جدل داير فى [[اوروبا]] بخصوص ضغوط بتمارسها منظمات اسلاميه راديكاليه لتغيير ثقافات المجتمعات الاوربيه ، و ادا مثل بإن فى اواخر يوليه ظهرت فى شرق [[لندن]] إعلانات لمنظمه اسمها " الإمارة الإسلاميه " بتحذر من القمار و شرب الخمور و لبس الهدوم المش إسلاميه فى مناطق " تطبيق الشريعه الإسلاميه " مش القانون البريطانى ، و التهديد بتطبيق الحدود على المخالفين. بيقول عادل درويش ان حاجه زى دى بطبيعة الحال بتثير مخاوف المواطنين الانجليز و بيستغلها اليمين المتطرف اللى بيروج لـ " الغزو الثقافى الإسلامى " ، و النتيجه ان اليمين المتطرف بيكسب ارضيه و بتزيد نسبة كراسيه فى البرلمانات الأوروبيه زى فى حالة " حزب الشعب الدنماركى " كرد فعل لراديكالية مهاجرين مسلمين. من ناحيه تانيه سايتات و خطب [[اسلامويه]] بتشير لاستراتيجيه لتحويل أوروبا لخلافه اسلاميه و ان الأجنده الإسلامويه دى اللى بيأيدها مسلمين فى اوروبا طبعاً بتستفز سكان البلاد الأصليين.
 
== انتقاد المصطلح ==
مصطلح الاسلاموفوليا اتعرض لانتقادات كتير. فيه نقاد بيقولوا انه موجود بس كشكل من اشكال العنصرية ومش محتاج تصنيف خاص بيه، وفيه اللي شايف انه بيستخدم كوسيلة تخلي الناس متنتقدش الاسلام واستخدامه بيهدد حرية التعبير او انه بيستخدم عشان يكست الناس ويخوفهم من الكلام عن حاجات مرتبطة بالمجتمع المسلم في الدول الغربية.
 
الروائي سلمان رشدي وناس تانية وقعوا على بيان مع بعض اسمه "معا ضد الشمولية الجديدة" في مارس 2006 واللي هاجموا فيه الاسلاموفوبيا ووصفوه بانه مفهوم بائس. الاكاديمي البريطاني مايكل بورليه قال ان المصطلح ده بيحرم اي حد عايز يشوف ايه اللي حصل للمجتمع المسلم في اوروبا انه يدرس ده. دانيال بايبس بيقول ان الاسلاموفوبيا بتدمج بشكل مخادع الخوف من الاسلام والخوف من الاسلام الراديكالي.
 
==مصادر==