الفرق بين النسختين بتاع: «ناصر الدين حسن (فترة حكم اولى)»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
تمصير اكتر لأجل عيونك
سطر 14:
 
== تنصيبه ==
بعد ما الأمرا قتلوا اخوه سيف الدين حاجى اجتمعوااتلمو عشان يشوفوا حا ينصبواحاينصبوا مين بداله و بعتوا للأمير أرغون نايب الشام عشان يستشيروه فى الموضوع. المماليك كانوا عايزين ينصبوا الأمير حسين أخو السلطان حاجى و اتصلوا بيه ، لكن الأمرا بزعامة الأمير ارقطاى نايب السلطنه ما وافقوشماوافقوش و قبضوا على شوية مماليك ، و وقفوا الامير طاز على باب بيت الامير حسين و قفلوا ابواب [[قلعة الجبل]] عشان يمنعوا اتصال المماليك بالامير حسين. المماليك كانوا على وشك انهم يتمردوا فخاف الأمرا انهم يستنوا لغاية ما يعرفوا رأى الأمير أرغون و قرروا انهم ينصبوا بدر الدين الحسن بسرعه ، فجابوه و قعدوه على العرش فى الايوان و هو عنده حداشر سنه ، و لقبوه بالملك الناصر سيف الدين قمارى. لكنه اعترض و قال لارقطاى : " يابا ما سميشماسميش قمارى ، انا اسمى حسن " فقال، فقاله ارقطاى : " و الله ده اسم حسن ، على خيرة الله " و بايعته الامرا. واكمن الحسن كان لسه طفلعيل صغير بقى تحت وصايه تسع امرا مشوره يمشوابيمشوا المملكه و كان من ضمنهم أرقطاى نايب السلطنه و الأمير بيبغا القاسمى. و اول اللى عملوه انهم لموا الخدامين و العبيد و المسئولين عن تربية الحمام و امروهم يردوابترجيع كل الفلوس و المجوهراتالألماظات اللى سيف الدين حاجى كان بيفرقها عليهم من خزانةخزينة الدوله ، وامروا محظيته " كيدا " و دبيقه مغنية عربان الجيزه و ضامنة المغنيات و عبد على العواد بردبترجيع المبالغ و التحف اللى حاجى ادهالهم و كانت مبالغ كبيره جداً. و اتطرد عشرين خدام و عدد من المماليك و معاهم على العواد و كيدا و محظيات تانيين ، و عتقوا شوية جوارى و جوزهم و فرقوا الباقيين ، و قبضوا على الأمير آقسنقر أمير جاندار جوز أم سيف الدين حاجى ، و قرروا فرض تقشف فى مصاريف السلطان و الدوله.
 
== الحاله الداخليه ==