الفرق بين النسختين بتاع: «حمص»

{{لغه|يونانى}} {{unicode|ἡ Ἔμεσα}})‏، حصلت جنبها [[معركة قادش]] بين [[الجيش المصرى]] فى عهد [[رمسيس التانى]] و ال[[حيثيين]]، و المعركه اللى هزم فيها الامبراطور ال[[الامبراطوريه الرومانيه|رومان]]ى [[اورليانوس]] [[زنوبيا]] ملكة تدمر (272). احتلها ال[[عرب]] سنة [[638]]، و اتبنت حواليها اسوارها سنة [[745]] فى العصر الأموى. احتلها المغول، و انتصر جنبها الجيش المصرى على المغول كذا مره فى [[المماليكالدوله المملوكيه|العصر المملوكى]] زى فى [[معركة حمص التانيه]] ([[1281]]). استولى عليها الجيش المصرى بقيادة [[ابراهيم باشا]] سنة [[1832]] و احتلها [[انجلترا|الانجليز]] سنة [[1918]].

حمص عانت على ايد المغول كذا مره. فى سنة 1281 زحف المغول عليها بقيادة [[اباقاخان]] [[إيلخانيهإيلخانية مغول فارس|إيلخان]] [[فارس]] و أخوه منكوتيمور فهرب سكانها و هما مرعوبين لما شافو طلايع جيش المغول لكن جيش مصر وصل بقيادة السلطان [[قلاوون]] و اصطدم بالمغول فى معركه ضخمه اسمها " معركة حمص التانيه " حكى عنها مؤرخ المغول [[رشيد الدين الهمذانى]] فى كتاب " جامع التواريخ " فى فصل " حكاية توجه آباقاخان لناحية الشام و اشتباك منگوتيمور مع المصريين " و فى سنة 1299 دخل المغول بقيادة [[غازان]] حمص و نهبوها و اضطر سكانها يهربو تانى لكن [[الجيش المصرى]] بقيادة [[الناصر محمد بن قلاوون (فترة حكم اولى)|الناصر محمد بن قلاوون]] زحف من القاهره طرد المغول بعد ما انتصر عليهم فى معركه كبيره اسمها " [[معركة مرج الصفر]] ". و فى سنة 1400 اضطر السكان يهربو تانى قدام زحف [[تيمورلنك]] لكن المره دى جيش مصر ماقدرش يسعفهم بسبب مشاكل داخليه كانت دايره فى مصر.