الفرق بين النسختين بتاع: «رسايل النبى محمد للملوك و الحكام»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 136:
وصل الرساله سليط بن عمرو
هوذة بن على حاكم اليمامه كان مسيحى ، و بعد ما استلم الرساله بعت للنبى محمد وفد كان فيه " مُجاعة بن مرارة " و " الرجال بن عنفوة " اللى بلغوه إنه " إن جعل الأمر له من بعده أسلم وسار إليه ونصره، و إلا قصد حربه " ، فلعنه النبى على طمعه و قال: لا ولا كرامة، اللهم أكفينه " ، و بيتقال انه مات بعد سنه.
مُجاعة و الرجال دخلو الإسلام وفضلو عايشين فى المدينه لكن الرجال رجع اليمامه و ارتد و شهد بإن النبى محمد أشرك [[مسيلمه الكذاب|مسيلمه]] معاه.
|