الفرق بين النسختين بتاع: «اميه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 10:
بطبيعة الحال فى حالة ثبات معدل الأميه أو حصول انخفاض بسيط فيها مع زيادة فى عدد السكان بيزيد عدد الأميين فى المجتمع و بيمثل مشكله ثقافيه كبيره.
 
نسبة الاميه فى منطقة [[الشرق الاوسط|الشرق الأوسط]] بإستثناء [[اسرائيل]] بتوصل فى مناطق لحوالى 60% ، و بتتراوح نسبة الأميه فى مصر مابين 40% و 60%. نسبة الأميه فى [[اسرائيل]] زى البلاد الغربيه 3% بس . نسبة الأميه الحاليه فى [[مصر]] بتتقدر بحوالى 30% و نسبتها أعلى فى مناطق مختلفه و دى بطبيعة الحال نسبه ضخمه جداً اذا عرفنا ان اللا-أميه فى المجتمعات المتخلفه عادة هى مجرد القدره على فك الخط مش التمتع بقدرات قرائيه و كتابيه ، و اذا اتضافت لنسبة الأميه نسبة الجهل بمعنى عدد الناس اللى بيفكو الخط لكن بيعانو من الجهل فده ممكن يوضح الحاله. الأمى بطبيعة الحال بيعتمد على ودنه فى تلقى المعلومات عن طريق اجهزة الإعلام أو الشرايط أو الخطب الدينيه أو كلام غيره من الأميين و الجهال ، و اكمنه مابيعرفش يقرا فبالتالى بياخد المعلومه زى ماهى و بينشرها بدوره مابين غيره من الأميين و الجهال و ده سبب من اسباب انتشار الإشاعات و المعلومات الغلط فى المجتمعات المتخلفه اللى بتعانى من الأميه بكل النتايج المترتبه على كده ، و مدى اهمية اجهزة الإعلام المسموعه بالنسبه للدوله الحاكمه اللى عادة فى المجتمعات دى بتكون ديكتاتوريه فبتنشر بين رعاياها مفاهيم بتعضد وجودها و مصالحها بشكلها الاستبدادى السياسى أو الدينى. فى المجتمعات دى بيعانى الناس اللى على مستوى عالى من العلم و الثقافه لدرجه بتضطرهم للهجره للغرب لعدم قدرتهم على التعايش فى مجتمعاتهم و بالتالى بتفقد البلاد دى النخبه اللى على درجه عاليه من الثقافه و العلم.
 
على عكس كده ، نسبة الأميه فى البلاد الغربيه حوالى 3% بس ، و ده مع الأخد فى الإعتبار ان البلاد الغربيه بتعتبر كمان ان التهجى الغلط أميه.