الفرق بين النسختين بتاع: «توفيق الحكيم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ص استرجع التعديلات بتاعة 41.97.109.75 (مناقشة) لآخر نسخة بتاعة Samsam22
سطر 1:
[[صورة:Tawfiq al-Hakim.JPG|تصغير|250px|توفيق الحكيم 1898-1987]]
'''توفيق الحكيم''' (ولداتولد فى [[اسكندريه|اسكندرية]]، [[9 اكتوبر]] [[1898]] - توفىإتوفى [[26 يوليه]] [[1987]])، كاتب مسرحى و روائى [[مصريين|مصرى]] من أكبر كتاب [[مصر]] فى العصر الحديث و من رواد [[مدرسة الفكر الوطنى المصريه]]. سافر [[فرنسا]] لكيعشان يدرس قانون لكن كان اهتمامه بالأدب و الفن أكثرأكتر. درجاتدرج فى وظائفوظايف القضاء و الثقافه لغاية ما صاربقى عضو متفرغ فى المجلس الأعلى للفنون و الأداب.
 
بدأ توفيق الحكيم إنتاجه الأدبى فى ثلاثينياتتلاتينات القرن العشرين، بمسرحيات اجتماعيه، و نشر إبداعاته " '''أهل الكهف''' " و " '''عودة الروح''' " سنة 1933، و " '''شهر زاد''' " (1934)، ، و " '''يوميات نائب فى الأرياف''' " (1937)، و " '''عصفور من الشرق''' " (1938) ، و " '''الطعام لكل فم''' " و " '''يا طالع الشجرة''' ".
 
تأثراتأثر بالثقافه الأوروبيه و المصريه و كثيركتير من أعماله كانت من وحى التراث المصرى بعصوره المختلفه و التطورات الإجتماعيه و السياسيه فى مصر من ايام [[ثورة 1919]].
 
ترجمتأترجمت معظم إبداعاته للغات أخرىتانيه مثلزى الفرنسيةالفرنساوى و الإنجليزيةالإنجليزى و الإيطاليةالطليانى و الاسبانية،الاسبانى، و اتمثلت مسرحياته فى فرنسا و [[ايطاليا]] و [[اوروبا|بلاد أوروبيه]] أخرىتانيه.
 
== عودة الروح رجوع مصر لثقافتها ==
رواية توفيق الحكيم " عودة الروح " كانت تعبير حى عن البعث المصرى و فيها عبر توفيق الحكيم عن رأيه بإن [[ثورة 1919]] كانت علامه على نهاية فترة ما بعد [[امبراطوريه عثمانيه|العصر العثمانيالعثمانلى]] فى [[تاريخ مصر|التاريخ المصرى]] و امكانية تصحيح مسار تاريخ مصر و ترجيع اتصالها بأمجادها القديمه.
 
بعد ما نشر توفيق الحكيم " عودة الروح " بعت جواب لـ [[طه حسين]] فى يونيه 1933 يسألهبيسأله فيه كيقازى يمكنممكن خلق صوره جميله جديده لمصر تقومبتقوم على مقومات مصريه صرفه و نابعه من تراث وادى النيل ، و قاله نحناحنا كنا فى شبه غفوه لامش نحسحاسين بتراثنا و لمماكناش نكن نرىبنشوف نفسنا لكن كنا نرىبنشوف ال[[عرب]] الغابرين ، و لا كنا بنحس بوجودنا لكن بوجودهم هما.
 
كرمته مصر بجايزة الدولة التقديرية سنة 1961.