الفرق بين النسختين بتاع: «يوسف السباعى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 21:
* ''شوف تفصيل اكتر ف مقالة'' [[مدبحة لارناكا 1978]]
 
العمليه المأسويه و دم أديب مصرى ماكانتش أخر المطاف بالنسبه للجماعه دي حاولو يحتجزو رهائن عشان يقدرو يهربو
العمليه الإرهابيه المنحطه و دم أديب مصرى ماكانتش أخر المطاف بالنسبه للإرهابين ، فبعد قتل يوسف السباعى أخد الإرهابيين 30 واحد من أعضاء المؤتمر رهاين و حبسوهم فى كافيتيريا الاوتيل و هددوا انهم حا يرموا عليهم قنابل يدويه إذا السلطات القبرصيه ما استجابتش لمطالبهم بنقلهم برا قبرص بطياره. السلطات القبرصيه وافقت و خصصت للإرهابيين طياره من نوع (DC8) و فى المطار ساب الإرهابيين حداشر رهينه و فضلوا خاطفين الباقى و طلعت الطيارة و حاولت تنزل فى كذا مطار منها مطارات فى [[سوريا]] و [[ليبيا]] و [[اليمن الجنوبى]] ( من دول [[جبهة الصمود و التصدى]] ) لكن طلبات النزول اترفضت فنزلت اضطرارى فى جيبوتى و قرر الإرهابيين الرجوع لقبرص. رجعت الطياره بالإرهابيين و معاهم الضحايا لمطار لارناكا.
 
فى مصر اتعملت جنازه عسكريه للشهيد يوسف السباعى اللى اتقتل بالغدر و ناب نايب الرئيس " [[حسنى مبارك]] " عن الرئيس السادات و اترددت فى مصر المصدومه نداءات ضد الارهاب و الفلسطينيين.
 
نزلت طياره عسكريه فى مطار لارناكا بقوات خاصه من الصاعقه المصريه عشان يحرروا الرهاين اللى خطفهم الفلسطينيين لكن فى نفس الوقت السلطات القبرصيه كانت وصلت لإتفاق مع الإرهابين و اعوانهم فى المنطقه العربيه على اساس انهم يطلقوا سراح الضحايا مقابل ان قبرص تدى الإرهابيين باسبورتات قبرصيه. لما حاولت القوات المصريه تقتحم الطياره اتعرضت لهجوم من قوات الحرس الوطنى القبرصى و قامت معركه بين الطرفين استمرت حوالى ساعه و ادمر القبارصه الطياره المصريه و استشهد 15 من القوات المصريه و اتجرح حوالى 80 واحد منهم و قبض القبارصه على الباقى. اتقال ان فلسطينيين من منظمة التحرير الفلسطينيه كانو فى ميدان المعركه و شاركوا القبرصيين فى معركتهم مع القوات المصريه و بعد كذا يوم شهد وزير الدفاع المصرى قدام البرلمان ان الموضوع كان مؤامره كبيره ضد مصر.
 
سافر الدكتور [[بطرس غالى]] لارناكا عشان يتفاوض مع القبارصه على اطلاق سراح العسكر المصرى المعتقلين و تسليم جثث شهداء مصر ضحايا الإرهاب عشان يتدفنوا فى بلدهم مصر.
 
== نتايج المجزره ==