'''حاييم بارليف''' (1924 - 1994)، اتولد في [[فييناڤيينا]] سنة [[1924]] وهاجر إلىالى [[فلسطين]] سنة [[1939]]، لما انضم إلىالى صفوف «البلماح» سرايا الصاعقة، واشترك سنة [[1942]] في عملياتها اللي استهدفت إخلاءاخلاء الأراضي من سكانها [[العرب]] بالقوة، تولى بعدها قيادة إحدىاحدى الكتائب في صحراء النقب فى [[حرب 48]] بعدها اتعين قائد للمنطقة الشمالية سنة [[1952]].
اتولى حاييم بارليف قيادة سلاح المدرعات فى [[العدوان الثلاثى]] على مصر سنة [[1956]]، وفي سنة [[1964]] اتولى قيادة العمليات بهيئة الأركان وكان له فضل تطوير سلاح المدرعات وحضر دراسات عسكرية متقدمة في [[باريس]] سنة [[1966]] قبل استدعائه لتولي منصب نائب رئيس الأركان في [[مايو]] [[1967]] قُبل [[حرب 1967]].
وفي أوائل سنة [[1968]] اتعين رئيس للأركان فكان مسؤول عن إقامةاقامة خط للتحصينات بمحاذاة [[قناة السويس]] اتعرف باسمه [[خط بارليف]]، ولما سقطت التحصينات في أيدى القوات المصرية في [[حرب اكتوبر]] سنة [[1973]] طلب منه واحد من الصحفيين تفسيرا لتآكل [[خط بارليف]] وانهياره بهذه السرعة فأنكر «بارليف» نسبة التحصينات إليهاليه وتسميتها باسمه، وقال إنان التسمية بدعة صحفية وليست تسمية رسمية.
وكمان أشرف «بارليف» على غارات العمق اللي شنها الطيران الإسرائيليالاسرائيلي على [[مصر]] في أوائل سنة [[1970]] والتي ذهب ضحيتها عشرات الأطفال والعمال المدنيين في بحر البقر وأبو زعبل. كان حاييم بارليف أول من تبنى سياسة هدم ونسف المنازل العربية والمتبعة حتى الآن، وبقوة، لإرهابلارهاب المدنيين العرب وتحقيق العزلة بينهم وبين رجال المقاومة.
