الفرق بين النسختين بتاع: «مسيحيه ليبراليه»

بلغ تأثير المسيحية الليبرالية في الكنائس [[بروتيستانتيه|البروتستانتية]] التقليدية أوجه في بدايات القرن العشرين، لما اعتقد مؤيّدوها البروتستانتيون أنّ التغيير اللى ستجلبه، سيشكّل مستقبل الكنيسة المسيحيّة. كان الإنجيلالانجيل الاجتماعي المسيحي أعظم مظاهرها وأكثرها تأثيرًا، فكان أكثر واعظيه تأثيرًا المُعَمِّد الأمريكي والتر راوشينبوش. حدّد راوشينبوش أربعة مآثم روحية مُنشأة في الحضارة الأمريكية (واللى حدّدها كسمات للكيانات فوق الشخصية بشكل المنظمات القادرة على امتلاك إدارةادارة أخلاقية) وهي: الفردانية و[[الرأسماليه]] و[[القوميه]] والسياسة العسكرية.<ref>Rauschenbusch, ''A Theology for the Social Gospel'', 1917.</ref>

تضمّ الحركات اللاهوتية اللاحقة الأخرى في البروتستانت التقليدي بالولايات المتحدة الأمريكية، لاهوتَ التحرير السياسي والصيغ الفلسفية للمسيحية ما بعد الحداثة وكذا تأثيرات لاهوتية متباينة مثل [[الوجودية]] المسيحية (اللى أوجدها [[كيركجارد|سورين كيركغور]]<ref>"Concluding Unscientific Postscript", authored [[اسم مستعار]]ously as Johannes Climacus, 1846.</ref> بالإضافةبالاضافة إلىالى لاهوتيين آخرين وعلماء زى رودولف بولتمان<ref>''History of Synoptic Tradition''</ref> وبول تيليش <ref>''The Courage to Be''.</ref>)، وحتّى الحركات المحافظة مثل الإنجيليةالانجيلية الجديدة والأرثوذكسية الجديدة والأرثوذكسية الباليوية.

فُوّض عالم الاجتماع الليبرالي دين م. كيلي في أوائل سبعينات القرن العشرين لدراسة المشكلة، فحدّد السبب المحتمل لانحدار الكنائس الليبرالية: ما رآه البعض تسييسًا مفرطًا للإنجيلللانجيل وبشكل خاص ربطهم الواضح للإنجيلللانجيل بالقضايا السياسية اليسارية/ [[الديمقراطيه]] التقدميّة.<ref>Kelley, Dean M. (1972) ''Why Conservative Churches are Growing''</ref>

أبصرت الفترات ما بين التسعينات والعقد الأوّل من القرن الحادي والعشرين عودةَ العمل اللامذهبي واللاهوتي في التفاسير الإنجيليةالانجيلية واللاهوت ممثّلًا بشخصيات مثل ماركوس بورغ وجون دومينيك كروسان وجون شيلبي سبونغ<ref>Rescuing the Bible from Fundamentalism</ref> وكارن أرمسترونغ وسكوتي ماكلينان.

=== الإنجليكيينالانجليكيين والبروتستانت ===

* [[فريدريك شليرماخر]] (1768-1834)، يطلق عليه "أب النظرية الليبرالية"، إذاذ ادّعى أنّ التجربة الدينية كانت استبطانيّة (أو باطنة)، وأنّ الفهم الأصح للذات الإلهيةالالهية يقف على "الإحساسالاحساس بالاتّكال المطلق".<ref>Alister McGrath. ''Christian Theology: An Introduction''. 5th rev. ed. Wiley, 2011. Look in the index for "Schleiermacher" or "absolute dependence" and see them nearly always juxtaposed.</ref>

* [[تشارلز اجسطس بريجز]] (1841-1913)، المؤيّد للنقد الأعلى للإنجيلللانجيل.

* [[هنرى وارد بيتشير]] (1813-1887)، الذي ترك الأرثوذكسية الكالفينية التياللى أخذها عن والده الكاهن ليمان بيتشر، ليبشّر بالإنجيلبالانجيل الاجتماعي عند المسيحية الليبرالية.

* [[ادولف فون هارناك]] (1851-1930)، عالم لاهوت ألماني ومؤرّخ كنسي طوّر الإنجيلالانجيل الاجتماعي.

* تشارلز فيلمور (1854-1948)، المتصوّف المسيحي المتأثر بـ "رالف والدو إمرسونامرسون"

* [[والتر راوستشينبوستش]] (1861-1918) مُعمّد أمريكي، كاتب " نظرية في الإنجيلالانجيل الاجتماعي" التياللى أضفت على الحركة تعريفها اللاهوتي الحاسم.

{{مراجعمصادر}}