57,516
تعديل
ابن إياس عاصر حوادث نهاية عصر المماليك الشراكسه ( المماليك البرجيه ) و حضر الغزو العثمانلى ، و بيعتبر كتابه " '''بدائع الزهور في وقائع الدهور''' " أهم مصدر للمعلومات عن الفتره دى اللي كتب عنها بالتفصيل بطريقة الحوليات يوم بيوم، وبيعتبر المؤرخ الوحيد اللي كتب عن الفتره دي.
الباحثين و المستشرقيين الغربيين إهتموا جداً بكتاب ابن إياس و عملوا عنه دراسات كتيره ، و كلفت جمعية المستشرقين الألمانيه باحثين مصريين بتحقيق الكتاب و نشرته ، و بكده قدمت خدمه كبيره لمصر و الباحثين و الدارسين <ref> ابن إياس، مقدمة الطبعه التانيه، 1</ref>.
|
تعديل