الفرق بين النسختين بتاع: «احمد رضا خان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص بوت: تغييرات تجميلية
سطر 51:
وقرض العلامه القاضي يوسف النبهاني علي الدوله المكيه ص41: "لا يصدر مثله إلا عن إمام كبير علامه نحرير فرضي الله عن مؤلفه..."
 
حبر مفتي الحنابله بالشام العلامه مصطفي الشطي علي الدوله المكية: " واللى ظهر لي أحقيته ما قاله هذا الهمام و قد دل علي كثره فضله وسعه اطلاعه وسبره" وقال: " والحمد لله تعالى على وجود أمثاله في هذه الأمه اللى هبه خير أمه أخرجت للناس ونرجو دوام ذلك". مخطوط 
 
== القبول العام لدي علماء عصره ==
سطر 525:
== الحواشي ==
# من تأليفاته المدهشه فتاواه سماها "العطايا النبويه في الفتاوي الرضويه " في ثلاثين مجلدا ضخاما طبعها "مؤسسه رضا" فى مدينه لاهور، و "جد الممتار علي رد المحتار" في خمسه مجلدات طبع المجلدان منها من مباركبور بالهند، والمجلد الأول من "المدينه العلمية" ومن "دار أهل السنة" بكراتشي.
# كتبها في 1320 هـ بالهند وبعدين اجتمع مع علماء الحرمين المحترمين في عام 1324هـ أثناء سفرته للحج فعرضها عليهم وقرظوا عليها تقريظات رفيعه الشأن فأفرد تقاريظها وهي 33 تقريظا مع مقدمه وسماها "حسام الحرمين علي منحر الكفر والمين" طبعت سنه 2006هـ من "دار أهل السنة" فى مدينه كراتشي.
# أثار بعض الوهابيه من الهند علي الإمام أحمد رضا سؤالا في علم غيب النبي صلي الله عليه وسلم بمكه المكرمه في عام 1324هـ وأشاعوا بين العلماء حتي أمام شريف مكه حسين بن علي أنه يقول بمساواه علم الله وعلم الرسول و أن عقيدته باطلة، فأجابهم بأكمل جواب مع أنه كان منقطعا من كتبه ومستعجلا إلي بلد الرسول عليه ألف صلوه وسلام فأتم الحجه عليهم ببراهين ساطعه وحجج قاطعه فولوا مدبرين وسمي رسالته هذه "الدوله المكيه بالماده الغيبية" كتبها خلال ثماني ونيف ساعات! وقرأ العلامه صالح كمال الحنفي مفتي الحنفيه هذا الكتاب المستطاب في مجلس شريف مكه بمشهد رؤوس العلماء فصدقوه وأيدوه وجاؤا إلي الإمام مهرعين سائلين مستفيدين أو متلمذين ومستجيزين، وقرظ عليه أكثر من "سبعين" عالما ومفتيا من جميع البلاد الإسلامية، طبعت أكثر تقاريظها في طبعه جديده صدرت من "مؤسسه رضا" فى مدينه لاهور في 2001 م. والفقير- بعونه ومدده تعالي- أول من خدم تقاريظ علماء دمشق منها وهي لم تطبع قبل. ولما رأي الوهابيه أن عزمهم قد كسر، هربوا من مكه إلي جده وخمدوا وهم "خليل أحمد السهارنفوري" وطائفته كما هوه مذكور في تقريظ العلامه المفتي صالح كمال الحنفي المكي علي الدوله المكيه ص147 ورسالته المطبوعه في هذه القصه إلي السيد إسماعيل بن خليل المكي في المجلد التانى من "الملفوظ" للإمام أحمد رضا، واستتر بعضهم بالتقيه في المدينه المنوره أظن علي غالب الرأي هوه شيخهم"حسين أحمد التَانْدَوي المدني" مساعد السهارنفوري أو غيره، كما حذر عنهم الشيخ أحمد الجزائري مفتي المالكيه بالمدينه المنوره في تقريظه علي المعتمد المستند، المطبوعه في حسام الحرمين ص116.
# طبع من "مؤسسه رضا" بلاهور سنه 2003 م.