}}</ref>. إتولد في قرية تابعه ل[[مركز مغاغه]] في [[الصعيد]]، واتعمى نتيجه للجهل وهو لسه عيل صغير. دخل [[الكُتاب]] و بعدين دخل [[الأزهر]] وبعده التحق ب[[الجامعه الاهليه]]، وراح [[فرنسا]] في بعثه تعليميه، و رجع مصر سنة[[ 1925]] واتعين استاذ في [[الجامعه المصريه ]]وبعدين اتعين عميد لكلية الأداب وبعد كده بقى عميد ل[[جامعة لإسكندريه]] وبعدين بقى وزير للمعارف.
انتاج طه حسين الفكري متنوع ، أخد الدكتوراه من الجامعه المصريه سنة [[1914]] على دراسته " [[ذكرى أبي العلاء]] "، وأخد الدكتوراه في [[فرنسا]] من [[جامعة باريس|جامعة السوربون]] على دراسته " فلسفة ابن خلدون الإجتماعيه " ( اترجمت في مصر سنة [[1925]] ).
==تميز==
وبتتميز كتابات وأفكار طه حسين بدعوته لتخليص الأدب من المسلمات الغلط، والتأكيد على حرية الفكر والكتاب والادباء. وده سبب له مشاكل كبيره مع المتزمتين من شيوخ الأزهر وطبقة [[رجعية|الرجعيين]] المصريين اللي بتعارض التغيير والتطور، فشنوا عليه حمله متعسفه انتهت بطرده من الجامعه في زمن حكومة [[صدقي باشا]].
==مؤلفاته==
مؤلفات طه حسين بتمتاز بالصياغه الكلاسيكيه والألفاظ الفخمه ولكن الواضحه والمفهومه، ومنها قصة حياته " الأيام " اللي كتبها بإسلوب قصصي، ومنها مؤلفاته " [[في الأدب الجاهلى]] "، و "[[ في الشعر الجاهلى]] " و " [[نظام الأثينيين]] "، و " [[مستقبل الثقافه في مصر]] "، ورواياته " [[دعاء الكروان]] "، و " [[شجرة البؤس]] "
==كلامه==
من شعاراته المشهوره: "التعليم كالماء والهواء حق لكل مواطن".
و كمان لما اتقدم للبرلمان المصري بطلب زيادة ميزانة التعليم لما كان وزير للمعارف و طلبه اترفض زعل طه حسين و راح بنفسه للبرلمان و قال كلمته المشهوره :'''الجهل حريق لا ينفع معه التقطير''', وده معناه ان ال[[الجهل | جهل]] زى ال[[حريقه]] ماينفعش معاها تنقيط مايه عليها علشان تنطفى.