الفرق بين النسختين بتاع: «ابو اسحاق الحوينى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ص استرجع التعديلات بتاعة Egyseal (مناقشة) لآخر نسخة بتاعة Ghaly
سطر 1:
[[صورة:ST-Moorish-warrior.jpg|تصغير| 200px| الغزو و خطف السبايا احسن من التصنيع و التجاره.]]
'''أبو إسحق الحوينى''' ( اسمه الحقيقى '''حجازى محمد يوسف''' ) هو شيخ [[إسلامويين|إسلاموى]] [[مصر]]ى عايش و بيلقى "محاضرات" فى [[مصر]]. فى سنة 2011 دعا لرجوع عصر العبيد و الجوارى عن طريق الغزو و الجهاد و نهب الغنايم و خطف الأسرى و السبايا لحل المشاكل الإقتصاديه فى بلاد المسلمين. بتقول "العربيه.نت" ان الحوينى دعا للموضوع فى تسجيل صوتى موجود على ال[[انترنت]] و بتتداوله السايتات. بيقول الحوينى ان الواجب احياء الجهاد اللى بيعقبه حصول المجاهدين على الغنايم و السبايا بإعتباره حل للخروج من الأزمه الإقتصاديه فى بلاد المسلمين و ان ده أحسن من الصناعه و التجاره و عمل صفقات اقتصاديه مع البلاد التانيه ، و ان اللى بيهاجموا فكرته هما نفسهم بيستحقوا القتال عشان ينالوا نفس مصير الأسرى بعد القتال.
 
شرح الحوينى حسب ما ورد فى "اليوم السابع" : " مش لو كنا كل سنه عمالين نغزو مره أو مرتين أو تلاته مش كان حايسلم ناس كتير فى الأرض " و إن " كل واحد كان حايرجع جايب معاه تلت أربع أشحطه و تلت أربع نسوان و تلت أربع ولاد " و شرح " إضرب كل راس فى 600 درهم مثلاً ولا دينار يطلع بماليه كويسه " و إن " كل ما الواحد يتعذر ياخد راس يبيعها و يفك ازمته ويبقى له الغلبه ".
 
بيقول الجوينى فى "اليوم السابع" إن كلامه كان من 18 سنه و انتزع من سياقه و إن جهاد الطلب هو أن تتحرك من بلدك وتدخل أرض أناس لا يدينون بدين الإسلام بقصد نشر الإسلام بين الناس " و إن " بعد انتصار جيش المسلمين على من يرفض الدخول فى الإسلام أو دفع الجزية يحق للجيش أن يأخذ الغنائم " و إن " الغنائم دى عبارة عن الناس والأموال .. الناس دول بيتاخدوا سبايا" ، و بعد كده " تعقد سوق النخاسة اللى هى السوق اللى تباع فيها الحريم والجوارى " و " تروح السوق تشتريها وتبقى كأنها زوجتك ولا محتاجة عقد ولا ولى ولا الكلام ده .." و شرح: " يعنى لما أنا أكون عايز ملك يمين أروح السوق واختار المرأة اللى تعجبنى واشتريها" و بالنسبه للرجاله : "اختار الراجل اللى يعجبنى.. راجل عضلات.. عايز أهد حاجة.. عايز ابنى دارى.. اشترى واحد ..أأجره واشغله وبعدين أبيعه ".
مفكرة الاسلام: رفض الداعية الإسلامي الشيخ أبو إسحق الحويني، الاتهامات بالدعوة إلى سوق للرق والجواري والاستعباد لعلاج الأزمة الاقتصادية التي تمر بها مصر، معتبرًا أن ذلك يأتي في إطار الهجمة على السلفيين، وهو أمر ليس جديدًا.
 
جاء ذلك بعد أن كشف أن مقطع "الفيديو" الذي بثه موقع صحيفة "اليوم السابع" مقطوع من سياقه ويعود لمحاضرة قديمة عمرها 18 سنة، مدتها ساعة ونصف، كانت عبارة عن تأصيل شرعي لنوعين من الجهاد في كتب الفقه، وهما جهاد الدفع وجهاد الطلب.
== لينكات برانيه و مصادر ==
وتساءل: كيف تختصر محاضرة طويلة قلتها من 18 سنة في مقطع فيديو على طريقة "لا تقربوا الصلاة". ورأى في مداخلة مع قناة "الحكمة" أن القصد من ذلك هو نزع السياق ليبدو الكلام قبيحا، مضيفًا: "لقد كنت أقدم تأصيلاً شرعيًا عن الجهاد وهو مصطلح إسلامي خالص، لا يرادفه القتال أو الكفاح أو النضال".
* [http://www.alarabiya.net/articles/2011/06/04/151770.html العربيه.نت: ناشطة كويتية تدعو إلى "سن قانون للجواري" لحماية الرجال من الفساد ...]
وأوضح الحويني، أن المحاضرة لم تكن تدعو إلى الرق والجواري، وإنما تؤكد أن الإسلام جعل عتق الرقاب من القُرَب إلى الله وسببًا لدخول الجنة، وهناك كفارات مرهونة بعتق الرقاب.
* [http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=418971 اليوم السابع: الحوينى يجدد حديثه عن "الرقيق": لما أكون عايز ملك يمين أروح السوق واختار اللى تعجبنى واشتريها ...]
وأشار إلى أنه في معرض تأصيله الشرعي قال إن السبايا والغنائم كان يتم توزيعها على المقاتلين "فتنعقد حينئذ سوق النخاسة التي تباع فيها الحريم والجواري، وهن ملك اليمين، وتشتريها وتصبح كأنها زوجتك بلا عقد ولا ولي".
* [http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=418494 اليوم السابع: خطبة عن نظام الرق والجوارى تثير جدلا على فيس بوك ...]
وكان اجتزاء "الفيديو" على هذا النحو الذي أشار إليه الحويني قد أثار ضده عاصفة من الهجوم على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" والمنتديات الاجتماعية، التي اعتبرت ما جاء بها عودة إلى عصر الجواري مرة أخرى.
 
لكن الحويني قال معاتبًا الذين هاجموه بناءً على المقطع المجتزأ إنه "ليس من الإنصاف أن يأخذوا كلامًا من أفواه خصومنا، فكيف تأخذ التهمة من خصمي وتسلم بأنني قلتها. كان يجب أن يطلبوا الشريط ويسمعوه إلى آخره".
[[تصنيف:سلفيين مسلمين]]
من جانبه، أوضح الدكتور محمد الشحات الجندي أمين المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في مصر، أن محاضرة الحويني تتحدث عن واقع كان موجودًا في العصر الإسلامي الأول، نظرًا لأن الطرف غير الإسلامي كان يعادي الإسلام ويقف ضد نشره بالحكمة والموعظة الحسنة، لذلك شرع الله الجهاد لمنع فتنتهم والحيلولة دون قضائهم على الإسلام والمسلمين.
[[تصنيف:اسلامويه]]
وصرح أن الوضع اختلف تمامًا الآن بعد أن أصبح من حق المسلمين أن ينشروا دعوتهم بالحكمة والموعظة الحسنة، والحديث عن إباحة الإسلام للرق في الوقت الحالي غير جائز، نظرًا لأن الأصل في إباحة الإسلام للرق من قبل هو أن غير المسلمين كانوا يتعرضون للرق والسبي أثناء الحروب، وبالتالي كانت المعاملة بالمثل.
[[تصنيف:قهر]]
وأكد أن الإسلام لم يشرع الرق ابتداء، لكنه وجد هذا النظام وتعامل معه كمرحلة انتقالية في إطار قاعدة المعاملة بالمثل، وسعى في الوقت ذاته إلى تجفيف منابع الرق، حيث دعا المسلمين إلى عتق الرقاب، وشددت التشريعات الإسلامية على أن بعض الذنوب لا يجوز التكفير عنها إلا بعتق رقبة، وهو ما يعني أن الرق كان تشريعًا وقتيًا في الشريعة الإسلامية.