الفرق بين النسختين بتاع: «عزازيل (روايه)»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 6:
الرواية عجبت نقاد كتير و دى شوية من آراء النقاد:
 
*" هذه الرواية عمل مبدع وخطير؛ مبدع لما يحتويه من مناطق حوارية إنسانية، مكتوبة بحسايسة مرهفة تمتزج فيها العاطفة بالمتعة، وخطير لأنه يتضمن دراسة في نشأة وتطور الصراع المذهبي بين الطوائف المسيحية في المشرق.. إن يوسف زيدان يتميز بالموهبتين، موهبة المبدع وموهبة الباحث؛ وكثيرًا ما تتداخل الموهبتان في هذا العمل" - ساميسامى خشبة
 
*"لو قرأنا هذه الرواية قراءة حقيقية، لأدركنا سمو أهدافها ونبل غاياتها الأخلاقية والروحية التي هي تأكيد لقيم التسامح وتقبل الآخر، واحترام حق الاختلاف، ورفض مبدأ العنف. ولغة الرواية لغة شعرية، تترجع في أصداء المناجاة الصوفية، خصوصًا حين نقرأ مناجاة هيبا لربه" - د.جابر عصفور
 
*"يوسف زيدان هو أول روائي مسلم، يكتب عن اللاهوت المسيحي بشكل روائي عميق. وهو أول مسلم، يُحاول أن يعطي حلولا لمشكلات كنسية كُبرى.. إن يوسف زيدان اقتحم حياة الأديرة، ورسم بريشة راهب أحداثًا كنسية حدثت بالفعل، وكان لها أثر عظيم في تاريخ الكنيسة القبطية" - المطران يوحنا جريجوريوس
 
==الجدل==
الرواية بالرغم من شكر النقاد فيها ، عملت جدل كبير عشان بتتناول خلافات لاهوتيه قديمه فى الدين المسيحى و بتناقش التطرف الدينى فى الوقت ده و الاضطهاد اللى حصل للوثنيين المصريين فى الفترة دى من التاريخ و على موضوع مقتل هيباتيا و على اللى الناس اللى متهمين انهم حرضوا و اتسببوا فى قتلها. فى ناس اتهمت يوسف زيدان انه ماشى فى سكة [[دان براون]] بروايته [[داڤنشى كود]] ، اللى عليها جدل برضه و بيعتبرها ناس مسيئة للمسيحية ، و فى نفس الوقت فيه ناس شايفه ان الرواية مش مسيئة للدين ولا حاجة و انها بتناقش جزء مهم من تاريخ مصر و التاريخ المسيحى بشكل ادبى بدليل ان فيه رجال دين مسيحيين شكروا فى الرواية و المؤلف زى المطران يوحنا جريجوريوس.