الفرق بين النسختين بتاع: «نيزك النخله»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ابتدا صفحه جديده بـ '{{Infobox meteorite |Name = Nakhla meteorite |Alternative names = |Image = Nakhla meteorite.jpg |Image_caption = Nakhla meteorite (BM1913,25): two sides and its inner surfaces after breaking it |Type = Achondrite |Class = Martian meteorite |Group = Nakhlite |Structural_classification = |Composition = |Shoc...' |
HitomiAkane (مناقشه | تعديلات) تعديل |
||
سطر 21:
|Image2_caption = [[Scanning electron microscope]] (SEM) image of the surface of a grain of the meteorite showing small pits filled with material. On [[Earth]], similar pits are carved by bacteria
}}
'''نيزك
[[ملف:Nakhla meteorite.jpg| تصغير|يسار|نيزك النخلة المكتشف بمصر وطبقة السطح الداخلية بعد انقسامه عام 1998.]]
== لينكات ==
▲'''نيزك النخلة''' {{إنج|Nakhla meteorite}} هو نوع من ثلاثة عشر [[نيزك]] من النخليات تم اكتشافه في قرية النخلة بالقرب من [[اسكندريه|مدينة الإسكندرية]] [[مصر|بمصر]] في 28 يونيو سنة 1911.<ref name="nasa">{{استشهاد ويب|مسار=https://www2.jpl.nasa.gov/snc/nakhla.html|عنوان=اكتشاف نيزك نخلة عام 1911|تاريخ الوصول=21 يوليو، 2013|لغة=الإنجليزية|ناشر= nasa| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170420023956/http://www2.jpl.nasa.gov:80/snc/nakhla.html | تاريخ أرشيف = 20 أبريل 2017 }}</ref><ref name="ahram">{{استشهاد ويب|مسار=http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=271749&eid=1023|عنوان=نيزك النخلة واكتشافه في مصر|تاريخ الوصول=21 يوليو، 2013|لغة=العربية|ناشر= ahram| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160301101606/http://digital.ahram.org.eg/Home.aspx?aspxerrorpath=/articles.aspx | تاريخ أرشيف = 1 مارس 2016 }}</ref> ويعد النخلة واحدًا من ثلاثة نيازك عالمية شهيرة وهم شيرجوتي وشاسيني. وينتمي النخلة إلى [[نيازك المريخ|النيازك المريخية]] التي يتم تصنيفها إلى الشيرجوتيات والنخليات والشاسينيات.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www2.jpl.nasa.gov/snc/|عنوان=نيازك المريخ|تاريخ الوصول=21 يوليو، 2013|لغة=الإنجليزية|ناشر= nasa| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190227180330/https://www2.jpl.nasa.gov/snc/ | تاريخ أرشيف = 27 فبراير 2019 }}</ref> وبلغت حجم الأحجاز النيزكية التي تم العثور عليها وزن 10 كيلو جرام.<ref name="nasa"/><ref name="ahram"/> وأكدت بعض الدراسات إلى أن اكتشاف تأثيرات المياه، على بعض المعادن، قد أخذ في عين الاعتبار بوصفه واحدًا من ضمن العوامل التي تشير إلى أن المياه تخللت الجسم قبل سقوطه على الأرض، حيث أن النيزك لم يترك على سطح الأرض، ليتعرض لتأثيرات المياه الأرضية، مما يعني أن مصدر النيزك، وهو المريخ على حد زعم بعض الباحثين، قد شهد وجود مياه جارية على سطحه في فترة زمنية ما.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.emraonline.com/journal/news/view/10|عنوان=اكتشاف تأثيرات المياه على بعض المعادن|تاريخ الوصول=21 يوليو، 2013|لغة=العربية|ناشر= emraonline| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160803202413/http://emraonline.com/journal/news/view/10 | تاريخ أرشيف = 3 أغسطس 2016 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>
{{روابط شخص}}
== مصادر ==
{{
{{مواقع التواصل الاجتماعي}}
{{لينكات مشاريع شقيقه}}
{{ضبط استنادي}}
{{تقاوى}}
[[تصنيف:نيزك]]
|