الفرق بين النسختين بتاع: «ثورة 23 يوليه»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 20:
== بالنسبه للملك فاروق ==
كان تاثير حادث 4 فبراير بالنسبه للملك فاروق (كان للملك فاروق شعبيه كبيره فى الوقت ده) انه بعد لما اتحاصر فى القصر بتاعه بسبب ضغط [[السير مايلز سامبسون]] على الملك فاروق انه يعين مصطفى النحاس رئيس للحكومه (لان [[حزب الوفد]] فى الوقت ده كان
* فكان [[فاروق الاول|الملك فاروق]] متصور انه فى خلافه مع مصطفى النحاس هيكون التأييد الشعبى ليه هوا فكان فيه تصور عند الملك فاروق ان مظاهرات التاييد هتطلع ليه هوا الا انه اللى حصل ان مظاهرات التاييد طلعت تايد مصطفى النحاس باشا فحس [[فاروق الاول|الملك فاروق]] انه ملك من غير شعب و ان التاييد الشعبى لحزب الوفد و النحاس باشا مش الملك وان الشعب المصرى خزله ومااتعاطفش معاه لما اتحاصر بدبابات وقوات انجليزيه بل بالعكس طلع يايد النحاس (ومن المفارقات العجيبه مع الموقف السلبى اللى خده المصريين بشكل عام مع الملك فاروق بعد 4 فبراير ان اللوا [[محمد نجيب]] - اللى قاد الانقلاب على الملك فاروق فى 52 - و اللى كان وقتها لسه ظابط صغير فى [[الجيش المصرى]] راح وقتها للمسئولين فى الديوان الملكى و قدم استقالته للمسئولين فى الديوان الملكى لانه ماقدرش ياخد موقف ايجابى فى الدفاع عن الملك لكن المسئولين فى [[الديوان الملكى]] رفضو قبول استقالته وشكروه على موقفه المخلص لبلده وللملك.
* احداث 4 فبراير كانت من الاحداث اللى عملت تغيير شامل فى الملك فاروق و حس بالاحباط لما مالقيش تاييد لموقفه من السياسيين و الشعب و حس انه ملك من غير شعبيه و كانت بداية مرحله تانيه فى حياته بدا بتصرف فيها تصرفات مش على المستوى المفروض ل[[ملك]] و اتطور الاحباط عنده انه كان بيحط همه فى الاكل فكان بيزيد وزنه بشكل سريع جدا و حالته النفسيه المحبطه و تصرفاته اثرت على علاقته ب[[الملكه فريده]] اللى كانت محبوبه عند [[الشعب]] بدرجه كبيره لحد لما طلقها فكان طلاقه منها من الحاجات اللى قللت شعبيته اكتر عند الناس.
|