الفرق بين النسختين بتاع: «خسوف (روايه)»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ص تصليح وصله
سطر 6:
النقد للروايه كان كويس و النقاد علقوا على مدى نضج الروايه و التطور اللى حصل للشخصيات بتاعة السلسله بالإضافه للنهايه المثيره و المشوقه.
== ملخص الأحداث ==
القصه بتبدأ بسلسلة جرايم القتل اللى عماله تحصل فى [[سياتل]] بولاية [[واشينطون|واشنطون]] و اللى إدوارد بيقول لبيلا انه بيعتقد انها من عمل مصاص دماء مولود حديثا مش عارف يتحكم فى عطشه و نهمه للدماء البشريه. إدوارد و بيسلا بيقدموا طلبات الالتحاق بالجامعه, بيلا بتشرح لإدوارد انها عايزه تروه تشوف صاحبها چاكوب بلاك المستئذب إدوارد خابف عليها لكنها بتقنعه ان چاكوب و جماعته من المستئذبين عمرهم ما هيأذوها و بتبتدى تزوه و فى مره من المرات چاكوب بيقولها انه بيحبها جدن و عايزها تختاره هوا بدل من إدوارد لكن بيلا بترفض و بتقوله انه مجرد صديق بالنسبه ليها. چاكوب بيحاول بالعافيه انه يبوسها و بينجح فى ده لكن بيلا بتديله باللكميه فى وشه لكن عشان چاكوب أقوى بكتير من البشر العاديين ايدها بتتكسر و هوا محصلوش حاجه خالص. ف الوقت نفسه '''أليس كولين''' بتشوف رؤيه فيها '''ڤيكتوريا''' (اللى هيا فى أحداث القصه اللى فاتت عايزه تنتقم من إدوارد و تقتل بيلا عشان هوا قتل '''چيمس''' حبيبها). بعد كام يوم إدوارد بيتقدم لبيلا عشان تتجوزه على الرغم من ترددها الا انها بتوافق.
 
بيلا و عايلة كولين بياخدوا بالهم و يدركوا ان حوادث القتل اللى عماله تحصل فى سياتل من عمل جيش من مصاصين الدماء المولودين جديد و اللى عملته ڤيكتوريا عشان تنتقم من كل عيلة كولين. العيلة بتتحد مع جماعة المستئذبين على الرغم من صعوبة الأتحاد ده إلا انه ضرورى عشان عدد أفراد جيش مصاصين الدماء كبير. فى وقت الاستعداد للمعركه بيلا و إدوارد و چاكوب بيروحوا يخيموا فى الجبال عشان ڤيكتوريا ما تقدرش توصل لمكان بيلا و تموتها بينضم ليهم '''سيث كليرووتر''' اللى هوا أصغر المستئذبين عشان يكون حلقة الوصل بين المعركه و الكامب الى فوق الجبل. چاكوب بيضايق جدا لما يسمع حوار بين إدوارد و بيلا على خطوبتهم و بيهدد انه هيروح المعركه و يشارك فيها بغرض انه يموت عشان يخلى الجو لإدوارد لكن بيلا بتترجاه انه مايروحش و بتبوسه بس المره دى مش بالغصب و تدرك بيلا انها فعلن بتحب چاكوب. ڤيكتوريا بتمشى ورا ريحة إدوارد و بتوصل لمكانهم فى الغابه و بتحصل معركه بين إدوارد و سيث من جهه و ڤيكتوريا و مصاص دماء صغير اسمه '''رايلى''' من جهه. بينجح إدوارد فى تدمير ڤيكتوريا و سيث بيدمر رايلى , فى المعركه التانيه بينجح تحالف عيلة كولين و جماعة المستئذبين فى تدمير جيش مصاصين الدماء. بعد كده بيلا بتشرح لچاكوب انها على الرغم من حبها ليه إلا ان حبها لإدوارد أقوى بكتير, بعد ما بتيجيى دعوة فرح إدوارد و بيلا لچاكوب بيحزن جامد جدا و عشان يهرب من احساسه برفض بيلا ليه بيتحول لهيئة الديب و بيهرب بعيد عن الناس.