الفرق بين النسختين بتاع: «سيف الدين حاجى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صلا ملخص تعديل
سطر 7:
 
==تنصيبه==
بعد ما قبض عليه اخوه شعبان هو و اخوه حسين و كان ناوى يقتلهم اتمرد الامرا بزعامة الأمير أرغون شاه ، فطلع لهم شعبان من قلعة الجبل بنصيحة جوز امه أرغون العلائى عشان يحاربهم ، فاسروا أرغون العلائى ، وإنفض عنه فرسانه و مماليكه ، فهرب جوه القلعه و استخبى عند أمه و فضل مستخبى لغاية ما الأمرا طلعوا حاجى و حسين من الحجز و قبضوا عليه وهو مستخبى فى قاعة الزيره و سجنوه فى قاعة الدهيشه اللى كان ساجن فيها اخواته حاجى و حسين ( شوف : [[سيف الدين شعبان]] ). الأمير أرغون و هو بيطلق سراحهم باس الأرض لحاجى و قاله : باسم الله اخرج انت سلطانا " و اخدهم و قعدهم على باب الستاره ، و بعد ما قبض على شعبان طلب الخليفه و القضاه ييجوا و ركب حاجى على حصان و راح بيه على الإيوان و معاهم أمير حسين شايلينه المماليك على كتافهم. و قعد حاجى على عرش مصر و هو عنده خمستاشر سنه ، و بعد ما الأمرا حلفوه انه مايإذيش حد فيهم و لا يخرب بيت حد ، بايعوه و لقبوه بلقب " الملك المظفر " ، و سافر الأمير بيغرا على الشام عشان يبلغ الأمير يلبغا اليحياوى نايب السلطنه فى الشام اللى كان اتمرد على السلطان سيف الدين شعبان. و لما عرف يلبغا باللى حصل فرح و ادى مبايعته لحاجى هو و بقية النواب و خطبوا له على المنابر و كتبوا له التهانى.
 
==تنظيم الأحوال==