الفرق بين النسختين بتاع: «ثورة 23 يوليه»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
El Gaafary (مناقشه | تعديلات) لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[ملف:الظباط الاحرار.jpg|250 px|يسار]]
''
ما يسمى بالضباط الاحرار شكل
* ان اللوا محمد نجيب يكون هوا رئيس نادى الظباط.
* ترقية بعض الظباط وتحسين الاحوال الماليه للظباط.
* بعد لما عرض الظباط الطلبات بتاعتهم على الملك ومالقيوش اى مقاومه او معارضه بشكل خلاهم يرفعو سقف طلباتهم.
== الظروف السياسيه ل[[مصر]] قبل
من الاحداث المهمه فى تاريخ [[مصر]] قبل ما تقوم ثورة يوليه كانت [[المعاهده المصريه البريطانيه|معاهدة 1936]] اللى مضاها [[مصطفى النحاس]] رئيس [[حزب الوفد]] اللى كان رئيس الحكومه وقتها و اللى كانت بين [[مصر]] و [[المملكه المتحده|بريطانيا]].واللى كان من بنودها:
* ان انسحاب الجيش الانجليزى الموجود فى مصر يتم على مرحلتين كل مرحله منهم عشر سنين بمعنى ان الانسحاب النهائى للقوات البريطانيه يكون سنة 1956.
* ان يزيد عدد قوات الجيش المصرى (كل الظباط اللى عملو
* فى الوقت اللى اتعملت فيه معاهدة 36 حققت لمصر - من منظور [[حزب الوفد]] - مكاسب كتيره من اهمها:
# انها اقرت - باعتراف بريطانى رسمى - استقلال مصر (مصر مستقله عن تركيا من سنة 1923 بعد اعلان [[دستور 1923]]) وكمان حددت وضع ومكان ومدة تواجد العساكر و الظباط الانجليز اللى موجودين فى مصر و اللى المفروض ينسحبو بشكل نهائى بعد عشرين سنه من المعاهده.
# انها زودت عدد قوات [[الجيش المصرى]]
== 4 فبراير 42 ==
سطر 21:
== بالنسبه للملك فاروق ==
كان تاثير حادث 4 فبراير بالنسبه للملك فاروق (كان للملك فاروق شعبيه كبيره فى الوقت ده) انه بعد لما اتحاصر فى القصر بسبب ضغط [[السير مايلز سامبسون]] على الملك فاروق انه يعين مصطفى النحاس رئيس للحكومه (لان [[حزب الوفد]] فى الوقت ده كان واخداعلى عدد من الكراسى فى الانتخابات البرلمانيه فكان من الناحيه الشرعيه القانونيه و الديموقراطيه هوا اللى المفروض يشكل الوزاره) لكن الملك فاروق اللى كان على خلاف مع الوفد و مصطفى النحاس بشكل خاص كان عايز وزاره غير وزارةالنحاس وكان معتمد على شعبيته وان الشعب هيكون معاه و بالزات لان الملك كان بيميل لان [[ادولف هيتلر|هتلر]] يكسب الحرب وكان وقتها كتير من المصريين فيه نوع من التعاطف مع [[المانيا]] بسبب عدائهم للإحتلال البريطانى لمصر و البروباجاندا النازيه.
* فكان [[فاروق الاول|الملك فاروق]] متصور انه فى خلافه مع مصطفى النحاس هيكون التأييد الشعبى ليه هوا فكان فيه تصور عند الملك فاروق ان مظاهرات التاييد هتطلع ليه هوا الا انه اللى حصل ان مظاهرات التاييد طلعت تايد مصطفى النحاس باشا فحس [[فاروق الاول|الملك فاروق]] انه ملك من غير شعب و ان التاييد الشعبى لحزب الوفد و النحاس باشا مش الملك وان الشعب المصرى خزله ومااتعاطفش معاه لما اتحاصر بدبابات وقوات انجليزيه بل بالعكس طلع يايد النحاس (ومن المفارقات العجيبه مع الموقف السلبى اللى خده المصريين بشكل عام مع الملك فاروق بعد 4 فبراير ان اللوا [[محمد نجيب]] - اللى قاد
* احداث 4 فبراير كانت من الاحداث اللى عملت تغيير شامل فى الملك فاروق و حس بالاحباط لما مالقيش تاييد لموقفه من السياسيين و الشعب و حس انه ملك من غير شعبيه و كانت بداية مرحله تانيه فى حياته بدا بتصرف فيها تصرفات مش على المستوى المفروض ل[[ملك]] و اتطور الاحباط عنده انه كان بيحط همه فى الاكل فكان بيزيد وزنه بشكل سريع جدا و حالته النفسيه المحبطه و تصرفاته اثرت على علاقته ب[[الملكه فريده]] اللى كانت محبوبه عند [[الشعب]] بدرجه كبيره لحد لما طلقها فكان طلاقه منها من الحاجات اللى قللت شعبيته اكتر عند الناس.
سطر 47:
# فيه اراء بتشوف ان حريق القاهره عمل اخوانى اتورط فيه [[الاخوان المسلمين]] و خصوصا ان معظم المحلات و الممتلكات اللى اتحرقت مملوكه ليهود و خصوصا ان [[جماعة الاخوان]] اتورطت وقتها فى عمليات اجراميه واغتيالات وى اغتيال القاضى [[احمد الخازندار]] و [[النقراشى]] و كذا محاوله لاغتيال [[مصطفى النحاس|النحاس باشا]] نفسه غير ان جهاز الاخوان السرى (باعتراف قيادات فى الاخوان بعد كده) اتورط فى كتير من عمليات اجراميه قبل انقلاب 52.
# فيه اراء بتشوف ان الانجليز متورطين فى حريق القاهره.
# فيه اراء بتشوف ان [[فاروق الاول|الملك فاروق]] متورط فى حريق القاهره - و ان كان الراى ده محل خلاف لان لو كان الملك فاروق متورط فى حريق القاهره كان ظهر بعدين ادله تاكد توريط الملك وخصوصا انه بعد
* على اى حال مش معروف (لحد دلوقتى على الاقل) مين اللى ورا حريق القاهره بشكل مباشر.
|